بالتوازي مع انعطافتها نحو إعادة العلاقة مع نظام الأسد، تُسوِّقُ العديد من الحكومات العربية في وسائل إعلامها، حشداً وافراً من التبريرات التي تهدف إلى تسويغ التحول أمام شعوبها والرأي العام عموماً. لقد
قلائل في واشنطن، وربما في الشرق الأوسط، الذين تخصصوا في دراسات شرق آسيا أو خدموا في أجهزة دبلوماسية أو استخباراتية، يعرفون بعمق عن الاستراتيجية الصينية حيال الشرق الأوسط الكبير، وبشكل خاص عن أهداف
سؤال ما زال يواجهني كلما مرّ وقت على ما نحن فيه نحن السوريين، والغريب أن الناس كلهم يدركون -بمستويات مختلفة- النظام الذي قاموا في مواجهته، مقدار القمع والظلم والجبروت، تاريخ سورية الحديث فيه -عبر
رغم اتفاقية "كامب ديفيد"، استمرّت غُربَةُ إسرائيل في محيطها العربي، الذي لم ينسَ فلسطين. طَبَّعَ السادات مع إسرائيل؛ ولكن شعب مصر بقي يرى في الكيان الصهيوني قوة احتلال. أراح إسرائيل صَدُّ "الخطر
اقترح المدعي العام للمحكمة الجنائية الدولية إصدار مذكرة توقيف دولية ضد الرئيس السوري بشار الأسد، مشيرًا إلى "وجود ملف صلب ضده". وأضاف في حديث لشبكة التلفزيون الرسمية الكندية أن "تنفيذ هذه المذكرة
لا ينفصل التقديس عن تطور تاريخ البشر منذ أن خطا هذا الكائن الإشكالي تلك الخطوة الحرجة التي جعلته يعي وجوده في هذا العالم، العالم الذي صار أبعد من مجرد واقع ملموس يمكن التعامل معه بالغرائز البدائية
تشير التقارير المتخصصة في رصد الميزانيات العسكرية للدول إلى مضاعفة الإنفاق العسكري في الموازنة العامة لإيران عاماً بعد عام، فقد قدم الرئيس الإيراني “إبراهيم رئيسي” مشروع القانون المتضمن تخصيص نحو 930
حرصت واشنطن على إعلان أنها لا تبحث عن صراع مع إيران بعدما دمّرت طائراتها مواقع لـ"الحرس الثوري" الإيراني وميليشيات تابعة له. أما طهران فأعلنت العكس وانتهزت الواقعة لتطرح مجدّداً "عدم شرعية" الوجود