تعيش منطقتا الشرق الأوسط والخليج حراكا سياسيا ودبلوماسيا لم تشهد مثله خلال العقود الثلاثة أو الأربعة الأخيرة. وراء هذا الحراك الدول المؤثرة في المنطقة، السعودية وتركيا وإيران وبدرجة أقل مصر. قبل
أعرب دريد رفعت الأسد عن امتعاضه من الممثل السوري المعارض مكسيم خليل، بسبب دوره في مسلسل "ابتسم أيها الجنرال" الذي يعد أول مسلسل تنتجه شركة معارضة لنظام الأسد، ويحاكي حكم آل الأسد الاستبدادي للبلاد.
لا يُولي السوريون في مناطق سيطرة النظام، كبير اهتمام، للأخبار عن عودة مرتقبة للعلاقات الدبلوماسية بين النظام والسعودية. وفيما ينشغل غالبيتهم ببورصة أسعار السلع التي شهدت قفزات نوعية قبيل رمضان، وفي
إن كان من الممكن أن نطلق على طرفين لقب الأخوة الأعداء في منطقة الشرق الوسط، فإن أول ما يخطر على البال، إيران والولايات المتحدة مع الإشارة إلى أن هذا التحديد لا يعني أن إسرائيل ليست من أفراد هذه
كشفت الجريمة النكراء التي وقعت في جنديرس عشية احتفالات عيد النيروز عن عمق الأزمة الوطنية في النسيج الاجتماعي السوري، وبشكل لا يمكن معه القفز على الواقع والاستمرار في إنكاره وتجاهله. فقد قفزت تلك
على عكس مايوحي به عنوان هذا المقال، فهو ليس للحديث عن كتاب “اللاعب واللعبة” للمحلل السابق في وكالة الاستخبارات المركزية الأميركية “مايلز كوبلاند” الذي كتبه عام 1989 وتحدث فيه بإسهاب عن سنوات عمله في
لم يعرف التاريخ وقاحةً تضاهي وقاحة تصريحات الأسد في موسكو مؤخراً، ففي الوقت الذي طالب بكل وضوح بانسحاب القوات التركية من مناطق الشمال السوري وربط تحقيق هذا الشرط بقبوله إجراء لقاء مع الرئيس التركي أو
مثل توماس هوبز، ولدت أفكار جون لوك السياسيّة من معاناته الحرب الأهليّة. فهو كان في العاشرة عند اندلاعها، ولدى إعدام تشارلز الأوّل، سمع صراخ الجماهير من مدرسته التي تجاور القصر الملكيّ، ما ترك عليه