لم يعد بالإمكان وصف المشهد السوري بلغة أو مناهج اعتيادية معروفة، فقد بلغت شدة الفظائع فيه حالة تعجز عنه الكلمات بالوصف. وربما توجب اختراع لغة جديدة تعادل مستوى الحال ومكنونه ومعناه. فحيث يبلغ العنف
ترسم تصريحات المسؤولين في الدول الفاعلة بالملف السوري، خيوط مرحلة جديدة قد تبدأ في سوريا، يبدو فيها أن موسكو هي الخاسر الأكبر، على حساب تقارب أميركي - تركي في وجهات النظر، قد تترجم واقعاً من خلال
اقتباس: ” الآن، وأنا في العام الأول بعد المائة من عمري أشعر بصدمة، لأن تحقيق العدالة في الجرائم الوحشية الجماعية الى اليوم، لا يزال أمراً بعيد المنال “. بينچامين فيرينز – رئيس هيئة الادعاء في محاكم
قد تكون الفوارق عديدة، في الكمّ كما في النوع، بين نجاح مجرم حرب مثل رفعت الأسد في مغادرة الأراضي الفرنسية وكأنه سائح طيب بريء نظيف اليد، رغم مساءلات قضائية جدّية وملموسة كانت تفترض التحفظ عليه ومنعه
أراكم تنشغلون بشخص اسمه أمجد يوسف، ارتكب مع آخرين مجزرة في مكان يُسمّى حي التضامن، وأسمع البعض منكم يقول: ألا تكفيه وحشيته؟ وكيف زاد عليها بأن صوّر فعلته؟ هل جلس، مرات ومرات، وتلذذ بمشاهدة الفيديوهات
هل صنعنا شيئا مفيدا للبشريّة.. يبرّر تباهينا المفرط بأنفسنا وتفاخرنا أمام العالم؟! ما الذي حققته دول الخليج بعيدا عن النفط الذي تفجّر تحت أقدامنا بفضل الصدفة التاريخية وبقايا قطعان الماموث
يمثل استخدام منظومة الدفاع الجوي الروسية "إس-300" للمرة الأولى ضد الطيران الاسرائيلي خلال هجومه على أهداف إيرانية في الأراضي السورية، تطوراً لافتاً يشير بقوة إلى تفاقم الأزمة السياسية بين موسكو وتل
لو أن شخصاً أسس مشروعاً استثمارياً في القامشلي، الخاضعة لسيطرة حلفاء واشنطن، شمال شرقي سوريا، ووظف فيه عمالاً من «المربع الأمني» التابع لدمشق، هل يعتبر هذا خرقاً للعقوبات الأميركية أم لا؟ ولو أن