هل ستطول الهجمة الإسرائيلية المفتوحة دمشق بعد الإجهاز على حزب الله في لبنان؟ وفي حال توقفت هذه الحرب عند جنوبي لبنان فما هو موقف تل أبيب من استمرار العلاقة بين طهران ودمشق؟ لعل تلك الأسئلة وما
انخرطت سوريا وتركيا منذ أكثر من عقد من الزمن. وتعمل أنقرة ودمشق الآن على حل خلافاتهما. وأعرب الرئيس التركي رجب طيب أردوغان عن رغبته في تجديد التعاون مع نظيره السوري بشار الأسد، فيما أبدى الأخير رغبة
"حزب الله" ليس مجرد قوة جانبية بالوكالة بالنسبة الى النظام الإيراني، بل هو الذراع القوية للنظام في المنطقة وأداة تعزيز مكانته في توازن القوى الإقليمي والدولي. راهن كل من الخميني وخامنئي توالياً على
لم يأخذ خبر اعتقال رجل الأعمال السوري فراس طلاس في الإمارات صدىً كبيرًا في الشارع السوري، ومر كأي خبر عاجل على الوكالات والمواقع العربية والأجنبية، دون تتبع القصة، التي انتهت باتهامات حول التعامل مع
طالما أن الحديث يدور بشكل مكثف حول تحولات سياسية وأمنية وديمغرافية واسعة في الإقليم وفي إطار مشروع الشرق الأوسط الجديد، فلا بد أن يكون لسوريا، التي تشهد منذ العام 2011 ثورة على نظامها، حصتها في ذلك
أهم الخلاصات، بعد سنة على عملية طوفان الأقصى في غلاف غزة، وحرب المساندة والإشغال من لبنان، أن «الطوفان» أغرق مُعِدِّيه. «حماس» باتت تقتصر على يحيى السنوار والحلقة الضيقة المحيطة به، و«حزب الله» فقدَ
على هامش الحرب المستعرة بين إسرائيل و«حزب الله»، هناك الكثير من الملاحظات. يمكن مقارنة هذه الحرب مع «حرب تموز» عام 2006، أو مع حرب «حزب الله» على الشعب السوري أو حرب إسرائيل على «حركة حماس» وقطاع
هكذا يكتب التاريخ دائما، وهكذا أيضاً تسجل محطاته الحاسمة. وكلما فاض سيل الدم، وتفاقم المس بالديموغرافيا، زاد خطر “الواقعة”، وتحولت الفصول والصفحات الى مدونات لتغيير في الجغرافيا السياسية..للبنان