لم يكن سؤال المعرفة المتبادلة بين السوريين سؤالاً مطروحاً على نطاق واسع، قبل عام 2011، فالمجتمع الذي أُخضع لعقود طويلة من الاستبداد الأمني لم تتح له فرصة مساءلة بنيته ولا اكتشاف ذاته، لأن السياسة
زيارة الرئيس أحمد الشرع للكنيسة المريمية، على أهميتها الرمزية في ظل اللحظة السورية الراهنة، تفتح الباب أمام أسئلة جوهرية حول طبيعة الخطاب الذي تُعيد السلطة إنتاجه في سياق يُفترض أنه انتقالي. فاللغة
1. مع انتهاء العرس الانتخابي لعضوية مجلس الشعب السوري، نطوي صفحة التبريكات لنفتح صفحة المناصحة، فهذا موقع يقدَّم فيه الدعاء والنصح على التهنئة والمباركة.. وإنما نبارك للأخيار وصولهم إلى مجلس الشعب
هي ليست المرة الأولى التي يتعرض فيها مخيم "الغرباء" في إدلب بسوريا لحملة أمنية، فالمخيم الذي يقوده الفرنسي ذو الأصول السنغالية (عمر ديابي) المعروف بـ"عمر أومسن" بات يسبب إشكاليات كثيرة لـ"هيئة تحرير
لم تَشفع لبشار الأسد علاقته الجيدة مع تركيا والرئيس أردوغان شخصياً قبل الثورة في ألا تنحاز تركيا لصفّ الثورة السورية.تمّ توقيع اتفاق أضنة في أواخر حياة حافظ أسد (1998)، وبسبب مرضه وانشغاله بعدم توريث
مفارقات زيارة الرئيس السوري الانتقالي أحمد الشرع إلى موسكو عديدة ومتنوعة المضامين والدلالات، وقد لا تكون الأبرز بينها أن «هيئة تحرير الشام» ما تزال مصنفة في لائحة «المنظمات الإرهابية»، وهي محظورة في
في أعقاب سقوط نظام بشار الأسد، دخلت سوريا مرحلة انتقالية جديدة اتسمت بتحولات جيوسياسية جذرية. فقد أنهى الهجوم السريع الذي قادته قوات المعارضة، أكثر من خمسة عقود من حكم عائلة الأسد، بعد السيطرة على
إنه تحول كبير في العلاقات الدولية، وفي العلاقات الأميركية - الباكستانية. فبعد 3 عقود من التدهور، وصلت العلاقات الأميركية - الباكستانية إلى حافة حرجة، تداخلت فيها الخلافات بخصوص أفغانستان، والإرهاب