طالب أعضاء مجلس الأمن الدولي الأسبوع الماضي "بوقف فوري لإطلاق النار في اليمن، وفقاً للقرار 2565 (2021)، ودعوا إلى حل الخلافات عبر الحوار الشامل ورفض العنف لتحقيق أهداف سياسية"، وهذه التصريحات ليست
حظي جورج قرداحي بفرصة لن تتكرر في تاريخه الإعلامي. صحيح أن هذه الفرصة لم تكن في مصلحته.. ولم تسهم في تلميع صورته، لكنها كانت كافية كي تريه في أي عصر يعيش، ومن هؤلاء الشباب الذين كانوا بالنسبة له مجرد
منذ أن "سطّر" الأمين العام لـ"حزب الله" حسن نصرالله مضبطة اتهامه السياسية بحق حزب القوات اللبنانية، وخلص بعد مطالعة مسهبة على مدى أكثر من ساعتين إلى إصدار حكمه المُبرم بوجوب إدانة سمير جعجع في غزوة
أهم فتوحات الثورة السورية أنها صنعت ذاتًا سوريةً تُفكِّر، وهذا ما يمكن أن نسميه بحق فتحًا مُبينًا؛ فما أن صار السوري ذاتًا تُفكر، حتى رفض أن يكون موضوع تفكيرٍ مُفكَّرًا فيه فحسب (Subject)، سواء من
تم تدريب المعارضة السورية نفسياً خلال الأعوام العشرة الماضية على رفض الاعتراف بالواقع، وانتقلت إليها تلك الخصلة التي لطالما انتقِد عبرها المستبدون؛ الانفصال عن الواقع وعدم الاعتراف به، فغدت المعارضة
قبل عامين، في 17 أكتوبر/تشرين الأول 2019، نزل الناس إلى الشوارع في جميع المناطق اللبنانية، بشعورٍ غير مسبوق بالاتحاد، داعين إلى سقوط هيكل السلطة السياسية والاقتصادية بأكمله الذي يحكم البلاد منذ نهاية
الاتصال العلني الذي تم مؤخراً بين بشار الأسد وولي عهد أبو ظبي محمد بن زايد كان متوقعاً، كما كان هو الأمر بالنسبة إلى الاتصال الذي حدث بين الأول والملك الأردني عبدالله الثاني؛ وذلك بناء على المقدمات