الرائحة النفاذة فقط. على مدار يومين، وأنت في موقع الاستهداف، لا تتربص بك سوى تلك الرائحة النفاذة الّتي تنسل كخنجرٍ في الحلق.. مزيجٌ من رائحة الدمّ والبارود والإسمنت والقمامة والعرق والأجساد المحترقة
على الرغم من مرور نحو ثلاثين عاما على تطبيقها، لم تنجح سياسات طهران في تحقيق أي من أهدافها الاستراتيجية. لم تفكّ العزلة التي فرضت عليها من الغرب، وإزالة قرار العقوبات التي لا تزال تخضع لها من دون أفق
قد يزعم البعض أن صعود كامالا هاريس إلى السلطة كان موفقاً في التوقيت والظروف، إلا أن صعودها كان تجسيداً لاستعدادها ومرونتها وقدرتها على اغتنام اللحظات الحرجة. لخّص الكاتب السياسي فرانك
اولا. بعد مضي سنوات .على ثورتنا السورية وواقع حالها المتعثر والملتبس والمراوح في مكانه سياسيا وعسكريا . كان لا بد من متابعة نقدية لمسار ثورتنا السورية المسلحة.. من باب المعرفة والتعلم وتحديد معالم
ترتفع اليوم أصوات لبنانيّة، كانت أكثر خوفاً وتردّداً، مطالبةً «حزب الله» بالتوقّف عن مواصلة الحرب، وبالكفّ عن تعريض المدنيّين لموت مجّانيّ. ذاك أنّ الذرائع كلّها تساقطت، ونظريّة «الحزب يحمي لبنان»
لم يكن أمرا مفاجئا أن تنقل صحيفة “إسرائيل هيوم” عن “مصدر إسرائيلي بارز” تحذيره بعد مرور أقل من 36 ساعة على الضربتين الموجعتين اللتين وجهتهما إسرائيل الثلثاء والأربعاء الماضيين إلى الجسم العسكري
كان لوجود حزب الله اللبناني في الجنوب، كبديل عن الفصائل الفلسطينية التي تم إبعادها من لبنان عبر تواطئ لبناني (بعض المليشيات اللبنانية) مع نظام الأسد، حيث كانت فرصة إيران من أجل ملئ الفراغ وتوسيع
عاد ملف اللاجئين السوريين إلى الواجهة من جديد، وهذه المرة من بوابة التعليم، إذ أثار قرار وزارة التربية السماح للطلاب السوريين غير الحاملين لبطاقة إقامة قانونية أو بطاقة تعريف صادرة عن المفوضية