ورغم كل ما قيل ويقال: كانت الوحدة مكسبا لا ينبغي التفريط به، وكان هذا موقفا ظل يصاحب بعض الناس منذ 1961 .. يقول بعض الناس إن الوحدة التي أبرمها شكري القوتلي عام 1958، كانت هربا إلى الأمام ، من مخالب
بعد تسعة أشهر من وصول الرئيس جو بايدن إلى البيت الأبيض، بدأت «فلسفة» السياسة الخارجية الأميركية الجديدة للشرق الأوسط في التكشف. فقد سعت العديد من الإدارات السابقة إلى «الابتعاد» عن الشرق الأوسط،
امرأة مستباحة في طابور بنزين: "أنت جميلة وأنا جاهز" تحولت محطات البنزين إلى مسرح ذكوري عدواني (جورج فرح) كان عليها أولاً أن تختار ثيابها بعناية في منزلها قبل خروجها إلى حرب البنزين. فالاحتشام يحميها
لودي شامية…اسمٌ قد لا يعني شيء بالنسبة للجيل الجديد من السوريين، ولكن جيل الستينيات يعرفه جيداً. فقد كانت هذه الصبية تحكم سورية في بداية عهد البعث، عن طريق الرائد سليم حاطوم، أحد قادة حزب البعث
خرج نظام الرئيس السوري بشار الاسد بنصر سياسي جديد من الدورة الحالية للجمعية العامة للامم المتحدة. سبع دول عربية أرسلت وزراء خارجيتها للقاء نظيرهم السوري فيصل المقداد في نيويورك، بشكل علني، ودّي، يبغي
لم يكد يمر يوم في النصف الثاني من العام 2012 من دون الحديث عن انتصارات ومعارك تحرير الثكنات العسكرية أو الحواجز، يرافقها هزائم كبيرة لقوات النظام. أيام لا تنسى كان التنافس فيها على أشده بين الفصائل،
بعد انتهاء المهاترات حول مُزدوِجة (الميدان والدبلوماسية) الإيرانية، بذهاب حكومة روحاني، وصعود حكومة إبراهيم رئيسي المتشددة؛ تتحول اليوم الدبلوماسية الإيرانية إلى خادم وداعم مطيع لتوجهات الميدان، الذي
ترافقت فكرة الاعتقال السياسي في سورية بعد استقلالها، مع بدايات الانقلابات العسكرية منذ نهاية أربعينيات القرن الفائت، وتوالي مسلسل الصراع على السلطة سواء بعناوين عسكرية أو مدنية. بيدَ أن فرض قانون