لا مبرر لكل هذا الصراخ. ولا جدوى من النحيب. ولا فائدة من استدرار عطف الأجانب. ولا داعي للقضاة والمحاكم. سجلوه في خانة الحوادث المؤسفة واستريحوا. لا تتعبوا أنفسكم بانتظار نتائج التحقيق. تعلموا من
في زيارته الرسمية إلى العاصمة الفرنسية باريس، في الخامس من شهر كانون الأول ديسمبر عام 2018، الرئيس التركي رجب طيب أردوغان يقول لرؤساء المجلس الفرنسي للديانة الإسلامية: "مسلمو فرنسا تحت حمايتي وما
تشكّل أخيرا «هيئة حكم» فى ليبيا تحت ظلّ الأمم المتحدة، مهمّتها إدارة مرحلة انتقاليّة حتّى انتخابات عامّة فى غضون الأشهر القادمة، وإعادة توحيد البلاد المنقسمة إلى ثلاثة أجزاء. هذا الخبر يُعطى بعض
عرض التلفزيون الإسرائيلي شبه الرسمي، القناة "كان 11"، يوم الثلاثاء 2 شباط/فبراير الجاري، فيلماً وثائقياً عن حافظ الأسد، ضمن سلسلة أفلام تتناول حياة عدد من الزعماء العرب، من منظور استخباراتي، وتكشف
سؤال واحد حول مستقبل المشرق العربي مطروح بقوة في هذه اللحظات، هو: هل زالت من الذاكرة السياسية للعواصم الغربية استراتيجية «تصدير الثورة» التي يسير بموجبها النظام الحالي في إيران؟ إن أي بحث سياسي عاقل
بعيداً عن همومنا اليومية العربية، لم أستطع مقاومة غواية هذا الكتاب بالفرنسية، وعنوانه الفرعي «المزايا العلاجية لتفسير الأحلام» من تأليف الطبيب النفساني الفرنسي ترسيتان فريديريك موار ـ منشورات ماري
غرقت عيناه، في غضب مكبوت. كل ثروتي وآخر الشواطئ. جمعتها ورقة ورقة منذ بدأت القراءة. كيف يمكنني إعادة بناء ذلك العالم المترامي الأطراف والفضائل. يا ولدي تصور نفسك في موقفي. لم أكن وقتها أكترث بأي شيء
بعد فترة وجيزة من إعلان فوزه بالانتخابات الرئاسية لعام 2020 من وكالة «أسوشييتد برس» للأنباء في نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي، دعا جو بايدن الشعب الأميركي إلى البدء في إغلاق فصل دونالد ترمب بوصفه