تُدخِل أحداثُ الجولان السوري المُحتلّ تصريحات الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بشأن "التصعيد القادم في الشرق الأوسط" مرحلة التحقّق الفعلي لـ"القادم"، وهو ما يمكن عدّه السبب المباشر الذي استدعى استقبال
انشقّ حجاب هيكل الرعب، في غفلةٍ من عسس الأمن وعيون المخبرين، وفي تيه وريث السلطة القابض على مقدرات البلاد وأنفاس أشجارها، بين نرجسية من يحطّم لعبته راضيًا مستمتعًا على أن يتركها لغيره، وثقته العمياء
تشكل الحرب التي تشنها إسرائيل ضد الفلسطينيين في قطاع غزة، منذ عشرة أشهر، مفصلا تاريخيا مؤسسا لما بعده، بما لا يقل عن حربي 1948 و1967، إذ إن آثارها الاستراتيجية العميقة ستحدد مكانة القضية الفلسطينية،
منذ وقعت مجزرة بلدة مجدل شمس في الجولان المُحتلّ في 27 الشهر الماضي (يوليو/ تمّوز)، سارع حزب الله إلى نفي ارتكابه الجريمة، إلّا أنّ ذلك النفي لم يكن مُقنعاً فيما يبدو، لا لأهالي الضحايا، ولا لحكومة
في ذهن معظم الناس خارج الولايات المتحدة، ثمة انطباع بأن الحزب الجمهوري هو حزب المحافظة الاجتماعية، والانكفاء الدولي، والانحياز لقطاع الأعمال والتجارة، والتشدّد النسبي في الشؤون الخارجية، والميل إلى
أعلنت اللجنة القضائية العليا للانتخابات التابعة للنظام السوري، الخميس، نتائج انتخابات مجلس الشعب للدور التشريعي الرابع التي جرت يوم الإثنين 15 تموز (يوليو) الجاري. وقال رئيس اللجنة القاضي جهاد مراد
لم أشعر إلا بالغضب، عندما أعلن تركي آل شيخ عن جائزة “القلم الذهبي” للرواية، التي تصل قيمة جوائزها إلى ستمئة وتسعين ألف دولار، وتصل قيمة جائزة الرواية الفائزة بالمركز الأول إلى مئة ألف دولار، وهو رقم
من قال إن السياسة عالم وادع لا مكان فيه للتحديات؟ التحديات هي عصب السياسة، ولكنها ليست أهم مشكلات السياسيين، بل طريقة تعاملهم معها هي التي قد تكون المشكلة الحقيقة، وقد تكون شيئاً آخرَ مختلفاً تماماً