تكر السنوات في سياق دورات وتحولات مرتبطة بحركة الأجرام السماوية في الفضاء وتأثيرها على كوكبنا. وعشية السنة التاسعة من العقد الثاني في الألفية الثالثة يتواصل الاحتدام في دورة الزمن الصعب عالمياً
.جاء دونالد ترمب إلى البيت الأبيض من خارج القاموس الذي أنجب أسلافه. فرض نفسه على الحزب وقطف الرئاسة. فردي بطبعه وشديد الإعجاب ببراعته في فن الصفقة. يثق بدونالد ترمب أكثر مما يثق بالمؤسسات. ويثق
لغز حيّر كثيرين من أهل فلسطين في الداخل والخارج، وأطلق العنان لتأويلات وتحليلات كثيرة منذ أكثر من عشر سنوات. لماذ يتخذ الرئيس الفلسطيني، محمود عباس، هذه المواقف المتشددة تجاه غزة؟ ولماذا فرض عليها
يتندر السوريون وبأسى بالغ بما ينقل عن حافظ الأسد عند سؤاله عن عائدات النفط الضخمة بأنها بأيدي أمينة ولا داعٍ للقلق عليها؛ ويعني ذلك بمفردات النظام منع طرح سؤال كهذا وضمه لقائمة المحرمات الطويلة في
لم تكن الكلمات التي حسمت مصير جمال خاشقجي ذات أهمية. في ذلك الوقت، لم يكن خاشقجي مدركاً للخطر الذي كان يعرض نفسه له. كان ذلك في الخامس عشر من نوفمبر / تشرين الثاني من عام 2016. كان ترامب قد انتُخب
بمناسبة ملف تأليف الحكومة اللبنانية في ظرف اقتصادي دقيق من جهة أولى، وبفعل إعجاب بعض الأحزاب والناشطين بتجربة " السترات الصفراء" في فرنسا، من جهة ثانية، تقدّم موضوع مكافحة الفساد إلى واجهة الاهتمام.
.لست أول من يعترف، ولا آخر من يكتب، أنه مدين لمكتبة المدرسة، أو لاستشهاد أستاذ، أو لوقوف متذوق عند بيت لأبي الطيب المتنبي، يسلب الألباب، وينتزع الإعجاب، ويجعلك تقول من دون أن تعي: يا للروعة! عشق أبي
جيريمي نويل ــ تود محاضر في مدرسة الأدب والدراما والكتابة الإبداعية، جامعة إيست أنغليا، وهو محرر «دليل أكسفورد للشعر الحديث»، وناقد الشعر في صحيفة «صنداي تايمز» البريطانية. وقد حرّر مؤخراً «كتاب