على مدى الأسبوع الماضي أو نحوه كانت وسائل الإعلام والشبكات الاجتماعية الإيرانية تضج بالأقاصيص المنسوجة حول مباراة كرة القدم في طهران بين إيران وسوريا والأضواء التي قد تسلطها على العلاقات المتشابكة
إنهاء الحرب في سورية ليس هدفاً تتعامل معه الدول بجدّية من يتطلّع إلى سلام واستقرار، وإنما وسيلة تتهافت بها الدول إلى توكيد مصالحها، سواء ما تحصّل منها بالحرب وخلالها كما يفعل «أمراء الحرب» الروسي
من الواضح أن معركة دير الزور لم تكن بحجم الزخم العسكري الذي تم رصده لها بعد التضخيم الإعلامي الذي روجت له عواصم غربية واقليمية خلال سنوات احتلال داعش لتلك المدينة وأن حجم التحضيرات فاق التوقعات.
يتابع العرب بلامبالاة، وبعضهم بحسرة وألم، كيف تتحوَّل سورية من الثورة الشعبية ضد الظلم والطغيان إلى حالة الخنوع والاستسلام للاحتلال، وكيف فشل العرب في حماية ذلك الشعب من طغيان نظامه الطائفي وأعوانه،
"إذا أراد الأسد البقاء في السلطة، فعليه إبقاء إيران خارج سورية". هذا هو شرط إسرائيل، كما صاغته وعبرت عنه بكلماتٍ محدّدة وقاطعة، وزيرة العدل الإسرائيلية، إياليت شاكيد، أول من أمس الاثنين، في المؤتمر
يطيب الحديث، في الأيام الأخيرة، وهي تشهد تصفيات كأس العالم لكرة القدم، والمؤهّلة لمونديال موسكو في العام المقبل، عن ضرورة الفصل بين السياسة والرياضة عموماً، وبينها وبين كرة القدم خصوصاً.
في أواخر آب /أغسطس الماضي أدلى وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف بالتصريح التالي: «إذا كان أيّ طرف في الشرق الأوسط أو سواه يخطط لانتهاك القانون الدولي عن طريق نسف سيادة ووحدة أراضي أية دولة، بما في
في وقتٍ أعلن فيه محققو جرائم الحرب التابعون للأمم المتحدة، بما لا يقبل الشك، مسؤولية الأسد في الهجوم بالسلاح الكيميائي الذي تعرّضت له بلدة خان شيخون في محافظة إدلب في أبريل/ نيسان الماضي، ما أسفر عن