ليس ماكتبه ويكتبه الأستاذ “عمر إدلبي” يأساً، ولاتراجعاً عن الثورة ، ولكنه البصيرة الناقدة للواقع الذي نعيشه ، بهدف تلمس كوى النور في نهاية هذه الطريق الموحشة . قرأ علي ابني”خالد نصّار” نصاً من
لم يكن للمبعوث الدولي إلى سوريا "ستافان دي مستورا" أن يطرح ورقة للمتفاوضين في جنيف 4 لا ترضي جميع الأطراف، فاختار أن يكون التفاوض على سلال ثلاث، منوّهاً في ورقته على إمكانيّة إضافة بنودٍ أُخرى "إن
مائة عام من تاريخ المنطقة مكون من أقطاب ومعسكرات وأحلاف متغيرة، وما يقال عن فكرة تشكيل حلف ناتو رباعي عربي سيكون ردة فعل طبيعية أخرى ضد حلف إيران الثلاثي النشط. وقد شبه التجمع العسكري العربي
في مداخلات كثيرة، كرّر رئيس النظام السوري ومسؤولون إيرانيون وقادة ميليشيات عراقية وميليشيات حوثية يمنية أنهم يحاربون الإرهاب، وكانوا في ذلك يطلقون إشارات ورسائل إلى الولايات المتحدة والمجتمع الدولي
نتهي السنة السادسة على اندلاع الثورة السورية محملة بالهزائم لا غير، فالنظام الذي يروّج لانتصاراته هو عملياً أول الخاسرين. لقد خسر منذ اضطر إلى توسل التدخل الخارجي بعد أشهر قليلة من انطلاق الثورة، ثم
كلما دخل الأميركيون بلداً لا يخرجون منه. "ثقافة" ترسّخت في مرحلة ما بعد الحرب العالمية الثانية (1939 ـ 1945)، وتنامت على مدار سنوات ما بعد الحرب الباردة (1947 ـ 1991) وسقوط الاتحاد السوفييتي (1991).
عندما تكون الصورة بألف كلمة لا يمكن لمتابع الإعلام الاجتماعي بفيسبوكه وتويتره ويوتوبه بغثه وسمينه أن يغفل الصور المتلاحقة التي حملت معها برد روسياً ورجال الكنسية الأرثوذوكسية الروسية يباركون الطائرات
في وقتٍ ما تزال العمليات العسكرية مستمرة على أكثر من جبهة في سورية ضد المدن والقرى والأحياء التي تسيطر عليها المعارضة، ويسقط كل يوم عشرات الضحايا من المدنيين، في خرقٍ فاضح لاتفاقيات الهدنة العديدة