منذ أشهر والشعب التركي يخرج في مسيرات منددة بما يجري في حلب من مذابح وقتل تمارسه الميليشيات الطائفية الإيرانية ومن حزب الله اللبناني بل وقوات الحشد الشعبي العراقي، الذي ذهب إلى حلب منذ أشهر عديدة،
تمر في هذه الأيام.. الذكرى العطرة.. التسعون وأربعمائة وألف.. لمولد خير الورى طراً.. وأفضل البشرية قطعاً.. وأعظم ولد آدم يقيناً.. في الوقت الذي يتعرض أبناء أمته.. إلى أشد.. وأشنع.. وأبشع.. وأوحش هجمة
في الأيام القليلة الأولى التي أعقبت انتخاب العماد ميشال عون رئيسا للبنان شاع عبر غرف تحرير عدد من المؤسسات الإعلامية تحذير غير رسمي بضرورة الانتباه لما يتم كتابته عبر مواقع التواصل الاجتماعي وأن هناك
ستبحث أميركا مع روسيا مصير الأسد وتنحيته عن السلطة وفرض مغادرته دمشق، للسماح بعد ذلك بانتقال سلمي للسلطة في سورية دعم تشكيل قوات ردع عربية للتدخل البري في سورية. إنشاء مناطق حظر جوي
انهزمت الميليشيات المتمردة في حلب لأسباب يطول تفصيلها، لكن من الممكن أن نجملها بأن نقول إنه لم يبق شيء تقريبا يميزها عن بشار إلا حجم التسليح والدعم، فانتصر الأكثر سلاحا والأقوى دعما..! أولا:
اسمان ظهرا في الانتخابات الأميركية، كلاهما من خارج المؤسسة، وكلاهما ناقد شرس للمؤسسة، وكلاهما لا تريده المؤسسة. ولكن خرج ساندرز مهزوما من حزبه، في حين انتصر ترامب على حزبه قبل أن يخطف الكرسي ويخلب كل
هل قتل الأسد كبار مساعديه القريبين منه خوفاً من انقلاب؟.. شهاداتٌ من مسؤولين بالنظام تكشف دوره بافتعال التفجيرات ألمح دونالد ترامب في أول مقابلة له بعد الفوز بالرئاسة أنه سيحول السياسة