بالرغم من الحملات السياسية والإعلامية تبقى تركيا بالنسبة إلى الغرب شريكا أساسيا وعنصرا مهما في التوازنات الإقليمية، أما مشكلة أردوغان فتتعدى نزاعه مع غولن القابع في بنسلفانيا، وتمس بإعادة تأسيس تركيا
ردة الفعل السريعة والعاجلة للنخب العربية المنحطة تجاه المحاولة الانقلابية الفاشلة على الحكومة التركية المنتخبة والراسخة تعكس مدى تشوّف وانتظار هذه النخب لسنوات من أجل هذه اللحظة الانقلابية، التي
في دول العالم التي تحترم شعوبها تكون المقرات الأمنية أبنية لها عناوين محددة وليست سرية، وينحصر عملها في أرشفة وجمع المعلومات الخاصة بأمن تلك الدول، وأحياناً تكون مقراً لإجراء التحقيقات، والاحتجاز
قد يبدو للوهلة الأولى أن القضايا المثارة في مؤتمر المعارضة الإيرانية المنعقد في باريس، مرتبطة بإيران وحدها، إلا أنها في العمق شديدة الالتصاق بالعالم العربي، فالتجليات - هنا وهناك - واحدة: همجية دينية
عندما نستقبل السوريين في السودان ، فإنما نستقبل حضارة تزيد عن العشرة آلاف عام ، مملكة ماري وراميتا وسرجيلا وعين دارة وسرمدا وإيمار وأرماد والرصافة وتدمر وعمرت وبصرى. وعندما نستقبل السوريين ،
صدقاً.. أريد أن أفهم. أنا مواطن سوري عادي. بسيط.. من شعب يعاني طوال الخمسة أعوام الماضية. الموت والدمار والتشريد والجوع. ما لا يعانيه شعب في العالم. فقط أريد أن أفهم. فليتطوع أحد ما ويفهمني. أحد
إذا كانت ماسونية أديب اسحق مجرد تهمة ألصقها به (لويس شيخو)، فإن ماسونية جمال الدين الأفغاني مثبتة بقلمه، وباعترافه الشخصي، وقبل أن نورد ذلك النص الذي يعترف فيه الأفغاني بانتسابه للماسونية يستحسن أن