بلا أدنى شك أن "حزب الله" تورّط في حرب سورية ورطة لا يمكن أن يعود منها إلى سابق عهده لو جنّدت إيران كل مرتزقة العالم ومليشياتها لإنقاذه، أو حشدت كل وسائل الإعلام لتبييض صورته مجدداً. لقد خسر
فقط في سوريا المُظَلَلَة بحكم البعث وحافظ الأسد ووريثه، يمكنك تقصير فترة الانتقال المالي من مرحلة "مديونير" إلى مرحلة "مليونير"، وتنتقل بسرعة الصاروخ من مجتمع "منتوفي الريش" إلى مجتمع "النوفو ريش Les
عام 1948، منتصف ليل 14-15 أيار انتهى رسمياً الانتداب البريطاني على فلسطين. تزامناً أعلن "المجلس اليهودي الصهيوني" قيام دولة اسرائيل على القسم المخصص لليهود بموجب قرار التقسيم واندلعت أولى الحروب
فاجأنى الرئيس عبدالفتاح السيسى يوم 5 مايو بقوله «إن مصر يجب أن تكون دولة حقيقية لأنها حاليا (شبه دولة).. اتهام خطير لمصر من رئيسها.. رغم أنه في يوم 16 مارس 2016 أي قبل 50 يوما أعلن الرئيس أن مصر دولة
يعتقد كثيرون ومنهم كاتب المقال أنّ ليس لأوباما سياسة بخصوص سوريا، لكن ما يغفله البعض هو أنّ عدم وجود سياسة لأوباما بخصوص سوريا هو جزء من استراتيجية، بمعنى انّ عدم وجود سياسة ليس حالة عبثية وانما خطّة
لم يخطئ الروس أبداً عندما اتخذوا من الدب الروسي شعاراً لهم، فهو ينطبق على سياساتهم بدقة ماضياً وحاضراً، فقد بنوا امبراطورية شيوعية كبرى مترامية الأطراف، لكن أساساتها كانت مبنية على رمال، فانهارت
الحقيقة العارية هي الآتية: #الأسد - خامنئي-بوتين - اوباما - مجرمون - يحرقون - حلب... إنهم يقتلون الأطفال والنساء، الأطباء والممرضين والمسعفين. يريدون قتل المكان الذي وُجد وتألق قبل أن تُوجد أماكنهم،
أتذكر أن مجموعة من الشابات والشباب منا ومن سوانا في العالم العربي لما لم يجدوا ما يعبرون به عن احتجاج أرواحهم على إعلان أمريكا قرارها المنفرد الظالم بمحاربة العراق، واحتلاله أرضه، وتقتيل شعبه عام