الأسد يعتقد أنه قادر على الاستفادة من الاندفاع الروسي ووضع حد له متى شاء، ليعود إلى حضن إيران من جديد، لكنّه ينسى أن خروج روسيا من سوريا لم يعد بيده. تعهّد الرئيس السوري بشار الأسد قبل أيام في مقابلة
من تربة اليأس ينبت الأمل ٫ وأكثر ما يكون مشعا حين يقاتل الانسان عند الجدار الأخير ٫ ونحن الآن في هذه اللحظة التاريخية في قعر تربة اليأس والإحباط ٫ ونقاتل عند ذاك الجدار . هذا لا يعني اننا ضعفاء ٫ ولا
عضّ رجلٌ كلبا هو الخبر، وليس عض كلبٌ شعبا طيب الأعراق! قبل الحديث عن أشهر مهنة في السنين الأخيرة، أو عن أحدث مهنة في التاريخ، عن مهنة المحلل السياسي الذي بات قائدا وزعيما وأيقونة فضائية، ثم مهرجا؛
يمثل تيار الإخوان المسلمين أحد المحاور الرئيسية للصراع في منطقة الشرق الأوسط، وخصوصا في مرحلة "الثورات المضادة"، الأمر الذي يؤشر على استمرار أهمية هذا التيار، خلافا للاستنتاجات المتسرعة أحيانا،
كنا ثلة من الشعراء العرب (حراس اللغة؟!)، مجتمعين في ضيافة سلطنة عُمان السخية. وتلك كانت المرة الأولى التي ألتقي بها الشاعرة البحرينية حمدة خميس، الرائعة ببهجتها الدائمة وروحها الوثابة. في السهرة التي
عام 1948 سارعت أربعة جيوش عربية إلى فلسطين “لتحريرها” من العصابات الصهيونية الغاشمة. “آرييل شارون” الذي أصيب خلال المعارك، روى في مذكراته أنه كان متيقنًا من الهزيمة حين تم نقله للمشفى.. لكنه
لا جديد في القول إنّ العنصر الأبرز في ستراتيجية الأمن القومي التركي إزاء الجارتَين، العراق وسوريا، كان ويبقى الحيلولة دون إقامة كيان كردي مستقلّ على أيّ نحو؛ خاصة إذا نشأ بمبادرة من حزب العمال
بقي أقل من 24 ساعة على فرضية دخول قرار"وقف العمليات العدائية" حيز التطبيق ٫ وهي العملية التي رفضت روسيا في ميونيخ تسميتها "وقف اطلاق نار" وكررت انها غير معنية بها ٫ وهاهي تواصل قصفها منذ الصباح لمارع