خرجت سوريا من السلطنة العثمانية في نهاية الحرب العالمية الأولى، وتشكلت كدولة وطنية من فوق على يد المستعمرين الفرنسيين. أثناء الاحتلال الفرنسي لم يُتح للدولة الناشئة مواجهة ميراثها الديني أو إعادة
ليس هناك شعوب ومجتمعات تتحدث عن الأخلاق وتتشدق بها أكثر من الشعوب العربية والإسلامية. فهي تنظر إلى كل شيء بمنظار أخلاقي ديني، على اعتبار أن الدين ليس منفصلاً عن الحياة في العالمين العربي والإسلامي،
جوليا بطرس مغنية جيل الثورة في سوريا، غنّى أغانيها عن الحب والحرب. يصطحبونها معهم إلى سهراتهم. كلمات أغنياتها تناسب جيلاً ضائعاً، أحلامه أوسع من المتاح، وطموحاته محدودة في بلد يسودها حكم القوي
عندما نشر رئيس الاستخبارات السعودية الأسبق الأمير تركي الفيصل مقالته الشهيرة قبل أسابيع، دعا فيها الإسرائيليين وعبر أعرق صحفهم «هآرتس» للقبول بمبادرة السلام العربية كي ينعموا بالسلام وينعم غيرهم به،
في ختام مبادرة حوار جديدة، شاء هذه المرّة أن يطلق عليها صفة «عيدية» إلى الشعب السوري، بمناسبة الفطر وانقضاء شهر رمضان؛ توجه أحمد معاذ الخطيب الحسني، الرئيس الأسبق لـ»الائتلاف الوطني لقوى الثورة
أكثر من لبنان واحد كان في جلسة المجلس النيابي الخاصة بالتضامن مع غزّة والموصل. لبنانان، ثلاثة، أربعة. كلٌ من الأصوات والمواقف تمايز في تفسير ما يحصل وفي فهمه. كانوا متضامنين، عموماً، مع فلسطينيي غزّة
في الخامس والعشرين من شباط من عام 1534(وليس من عام 2013!)، تمت السيطرة على مدينة مونستر الألمانية (وليس مدينة الرقة السورية!) من قبل مجموعة من المتعصبين من جماعة اللامعمودييين، وهي طائفة متطرفة من
إذا قرر النظام السوري غداً صباحاً تشكيل وفد وإرساله للتفاوض مع الشيخ معاذ الخطيب حول الأفكار التي تضمنتها كلمته عشية عيد الفطر، وتمكن الجانبان بقدرة قادر من التوصل الى اتفاق، كيف يتصور الشيخ