اخرجوا يا مسيحيي دمشق ويبرود ومعلولا من أوطاننا، واخرجوا يا مسيحيي الموصل ونينوى وبغداد من بلداننا، واخرجوا يا مسيحيي لبنان من جبالنا وودياننا، واخرجوا يا مسيحيي فلسطين والجزيرة من شواطئنا
ظل اللاجئون يبحثون عن مأوى لهم في تركيا لعدة قرون: حيث هرع الروس عقب الثورة البلشفية عام 1917، واليهود الفارون من الاضطهاد النازي، والأرمن، والإيرانيون بعد عام 1979، والأفغان، والعراقيون الفارون من
مقالي اليوم ليس جديداً، بل كتبته في الثامن من الشهر الأول من عام 2007. لكن ما توقعته آنذاك يحدث بحذافيره. ولو أردت أن أوّصف الوضع اليوم لما غيرت كلمة واحدة. إلى المقال القديم الجديد دون زيادة أو
من سوء حظ الأستاذ هادي البحرة انه جاء لرئاسة الائتلاف في اصعب الظروف، فالائتلاف يمر بأسوأ حالاته على صعيد تركيبته الداخلية وعلى صعيد الضغوط الدولية، فهو على وشك التفكك والانهيار بعد القطيعة النهائية
في مسرحية جديدة خرج بشار الاسد، ومن وسط قصره، مؤديا القسم الرئاسي، وهو قسم كاذب، حيث تهجم، وكال التهم، لدول الخليج العربي، وزور في التاريخ. اقسم الاسد بالله كاذبا بالقول «ان احترم دستور البلاد
«عندما أقرأ أسماء شهداء سدّي فمك.. اخجلوا مما تفعلون...». قد تكون هذه الجملة المستقطعة من صدام كلامي بين النائب العربي في الكنيست الإسرائيلي أحمد الطيبي ونائبة إسرائيلية مستوطنة حول خلفية
ها هو المشهد يتكرر. القصة واحدة والسيناريو متغير. «حماس» تستفز إسرائيل. ترد الثانية على الصفعة بألف منها. لا تصل إسرائيل لمن تبحث عنهم. تصبّ جام غضبها على الأبرياء الفلسطينيين. تقتل المئات. تجرح
لن نتحدث عن التطبيق فأي حزب يمكن أن تجد فيه العناصر السيئة والعناصر الجيدة. ونحن لا ننكر وجود بعثيين شرفاء الحديث سيكون عن النظرية النظرية البعثية تستند إلى اعتبار استبدادي غير مبرهن علمياً بوحدة