في نوفمبر من العام 2009 نشرت مجلة ناشيونال جيوغرافي، مقالة لموفدها الخاص إلى سورية "دون بيلت" الذي حظي بلقاء مع الرئيس السوري بشار الأسد، ونقل عنه حادثة تصلح لتكون عبرة عن حال سورية على مدى 41 عاما
على الرغم من كوننا ما نزال نعيش أحداث الحالة التاريخية العربية التي بات يصطلح عليها بـ'الربيع الديمقراطي العربي'، والتي ما تزال تبحث عن صفتها التاريخية التي تجعل منها حالة حضارية تعيد للشعوب العربية
عن المجلس الوطني الإنتقالي والجيش السوري الحر وإغتيال مشعل تمو لم يبخل المواطن السوري على سوريا بالنفس والنفيس ولم يثنه شئ عن حريته وهدفه النبيل في إسقاط اللانظام، فلما لا وهو الذى أضاع الجولان وأفقر
بسبب "النضال غير العنفيّ من أجل أمن النساء وحقوق المرأة في المشاركة الكاملة في نشاط بناء السلام"، قُدّمت جائزة نوبل للناشطة اليمنيّة توكّل كرمان. توكّل اقتسمت الجائزة مع سيّدتين أخريين هما الرئيسة
في أستانبول يستطيع حتى الأعمى أن يتعرف على خيرات الديمقراطية ، وإمكانية زرعها بنجاح ، وانتظار ثمارها المباركة في البلاد العربية والاسلامية ، وما بين المساحة القصيرة الممتدة من جامع السلطان أحمد الى
ثلاثة أخبار سورية متفرقة، بيوم واحد، لو قرأناها بسياق متصل ستتضح لنا الرؤية حول كيفية تعامل النظام مع الانتفاضة الشعبية غير المسبوقة بسوريا. والأخبار كالتالي: أولا، إعلان المرصد السوري لحقوق الإنسان،
ثمة، لدى مجموعات واسعة من المعارضين السوريين في الخارج، شراهة لعقد المؤتمرات واللقاءات والاجتماعات التشاورية، لا تبدو مفرطة فحسب؛ بل هي أفرزت وتفرز ظواهر مَرَضية، حالها في ذلك حال أية تخمة منافية
المشهد كان يُفترَض أن يكون عادياً: مجموعة من المعارضين السوريين في لبنان يقيمون حفلاً لدعم الانتفاضة السورية، تضمَّـن عروضاً راقية من فنون الرّقص والتمثيل والأشرطة السينمائية لمُـخرجين سوريين كِـبار،