من باريس أتت في الأيام الأخيرة الأخبار السورية غير الرتيبة، ففيها عُقد قبل أسبوع مؤتمر منصة "مدنية" الجامعة لما يزيد عن 180 منظمة مدنية سورية، ومن مكان إقامته في باريس أطلق مناف طلاس قبل ثلاثة أيام
لا شيء يمكنه التعبير عن عجز الولايات المتحدة في الضغط على حكومة الأسد في سوريا، والحد من الفظائع التي ارتُكبت في الحرب الأهلية، أكثر من حكاية الرئيس باراك أوباما مع الخط الأحمر الذي انتقد وبشدة
طفى على السطح مؤخرا الخلاف بين حركة طالبان التي تقود حكومة أفغانستان وإيران عقب توترات واشتباكات حدودية بين الطرفين أدت إلى سقوط قتيلين إيرانيين وآخر من الجانب الأفغاني. وقالت وسائل إعلام إيرانية إن
شيءٌ ما أيقظ هيئة التفاوض السورية المعارضة بعد غياب دام سنوات. عادت الهيئة للاجتماع بكل مكوّناتها في جنيف في 2 حزيران (يونيو) الجاري، بعد آخر اجتماع لها في الرياض في كانون الأول (ديسمبر) 2019. وإذا
تجري تحضيرات لعقد مؤتمر في معهد العالم العربي بباريس يومي الإثنين والثلاثاء 5، 6 حزيران، لإطلاق “مبادرة مدنية” بمشاركة أكثر من 150 منظمة مجتمع مدني سورية، يتمحور برنامج عمل المؤتمر حول “الأحقية
كثيرون في الشرق الأوسط، وبخاصة في العالم العربي، يتساءلون حول مصير الميليشيات المدعومة من "الجمهورية الإسلامية" (التي يطلق عليها في واشنطن صفة الميليشيات الإيرانية)، والتي تسيطر عملياً، كليا أو
كم هائل من المطبوعات تحمل راية المثليين التي تحوي ألوان الطيف، الشعار ينتشر في كل مكان، وأكثر ما يتواجد فيه هذا الشعار متعلقات الأطفال والمراهقين الذين تستهدفهم «الأيديولوجيا المثلية» بشكل خاص في
يتابع العديد من شعوب منطقة الشرق الأوسط التقارب الذي تشهده العلاقات بين إيران والمملكة العربية السعودية بشيء من الاستغراب، لأن الطرفين كانا على قطيعة وعلى عداء لبضع سنوات. إلا أن في عالم العلاقات