وخلص المسؤول الأوروبي إلى القول إن “الاتحاد الأوروبي سيزيد من مشاركته في أفغانستان مع الأمم المتحدة، ويضمن الدعم المستهدف للشعب الأفغاني”.
من جانبها، أبرزت وزيرة الخارجية البريطانية ليز تروس في خطابها خلال القمة، أهمية الحيلولة دون أن تعود أفغانستان لتصبح قاعدة للإرهاب مرة أخرى”.
وكتبت وزيرة الخارجية على حسابها على (تويتر): “لقد تحدثت مع الشركاء في مجموعة العشرين حول ضرورة استجابة جماعية لأجل أفغانستان في مسألتين أخريين”، مسلطةً الضوء على أهمية “الحفاظ على الاستقرار الإقليمي”، فضلا عن “حماية التقدم المحرز في مجال حقوق الإنسان”.
وخلصت تروس الى القول: “اتفقنا جميعًا على أنه يجب علينا أن نحكم على حركة (طالبان) من خلال أفعالها وليس بأقوالها”.