واتّهم "الأكراد" قوات الأسد وروسيا بتجنيد ميليشيات محلّية لتنفيذ عمليات اغتيال وخطف في محافظة درعا، وحذر من إمكانية التصعيد عن طريق المظاهرات، في حال عدم تنفيذ مطالب أهالي المدينة، ومواصلة عمليات "القتل والخطف والاستفزاز".
وشدد "الأكراد" على مطالبة أهالي المنطقة بإخراج قوات الأسد والنقاط العسكرية من مدينة درعا، متهماً نظام الأسد والقوات الروسية "بالكذب" وعدم تطبيق التعهدات بإخلاء المدينة من الوجود العسكري.
ولفت القيادي السابق في "الحر" إلى أن النظام وروسيا دبروا مؤامرة خبيثة بزج أبناء عشائر درعا في ميليشيات وألوية تتبع لهم لافتعال حرب أهلية مع الأهالي.
وكان "أدهم الأكراد" قائد فوج الهندسة والصواريخ التابع للجيش الحر سابقا، هدد نظام الأسد العام الماضي بـ "العصيان المدني" في حال إصراره على سحب شبان محافظة درعا للخدمة في صفوف جيشه.
وتخضع عدة مناطق وبلدات في درعا لاتفاقيات تسوية تضمن عدم دخول قوات الأسد اليها مثل درعا البلد وبصرى الشام وطفس وغيرها، بينما تخضع العديد لسيطرة قوات الأسد الكاملة.
والجدير بالذكر أن نظام الأسد جند بعض فصائل التسوية في الجنوب لصالحه، وبات العديد من القادة السابقين في الجيش الحر يعملون تحت إمرته، حيث قام عناصر يتبعون لميليشيات مسلحة محلية بتنفيذ عمليات اغتيال للعديد من الشخصيات الثورية والمدنية في مدينة درعا وريفها الشرقي والغربي.
وشدد "الأكراد" على مطالبة أهالي المنطقة بإخراج قوات الأسد والنقاط العسكرية من مدينة درعا، متهماً نظام الأسد والقوات الروسية "بالكذب" وعدم تطبيق التعهدات بإخلاء المدينة من الوجود العسكري.
ولفت القيادي السابق في "الحر" إلى أن النظام وروسيا دبروا مؤامرة خبيثة بزج أبناء عشائر درعا في ميليشيات وألوية تتبع لهم لافتعال حرب أهلية مع الأهالي.
وكان "أدهم الأكراد" قائد فوج الهندسة والصواريخ التابع للجيش الحر سابقا، هدد نظام الأسد العام الماضي بـ "العصيان المدني" في حال إصراره على سحب شبان محافظة درعا للخدمة في صفوف جيشه.
وتخضع عدة مناطق وبلدات في درعا لاتفاقيات تسوية تضمن عدم دخول قوات الأسد اليها مثل درعا البلد وبصرى الشام وطفس وغيرها، بينما تخضع العديد لسيطرة قوات الأسد الكاملة.
والجدير بالذكر أن نظام الأسد جند بعض فصائل التسوية في الجنوب لصالحه، وبات العديد من القادة السابقين في الجيش الحر يعملون تحت إمرته، حيث قام عناصر يتبعون لميليشيات مسلحة محلية بتنفيذ عمليات اغتيال للعديد من الشخصيات الثورية والمدنية في مدينة درعا وريفها الشرقي والغربي.