الصفحات
سياسة
وثيقة الشرف ستكون فعلا سياسيا واجتماعيا وثقافيا مجتمعيا
وطالب هؤلاء في مقترحهم الذي عمم على وسائل الإعلام، القائمين على المصالحة والجهات الراعية لها بإصدار وثيقة "شرف تاريخية" تتضمن "تعهد تاريخي بعدم اللجوء إلى السلاح أو العنف لحل الخلافات الداخلية".
كما تضمن المقترح ضرورة "التعهد بقبول وبتنفيذ مبدأ التداول السلمي على السلطة" واحترام التعددية السياسية والفكرية "وفق معادلة الوحدة بين الاختلاف والائتلاف".
ودعا المقترح إلى إلغاء الاعتقال على خلفية سياسية أو فكرية إلى الأبد من القاموس السياسي الفلسطيني ومن تاريخ الوقائع اليومية الفلسطينية بل حل الأجهزة الأمنية التي من صلاحياتها الاعتقال السياسي.
وطالب المقترح بالتعهد التاريخي بأن تكون الدولة الفلسطينية نظيفة من الفساد ومحاربته بلا هوادة، وتكريس مبدأ القانون فوق الجميع في سياسة ومنهج مكافحة الفساد، من خلال فتح ملفات الفساد أمام الرأي العام بكل شفافية ومسئولية.
كما نص اقتراح وثيقة الشرف على اعتبار الإنسان الفلسطيني هو الرأسمال الأول والأسمى وعليه تكون الفقرات الدستورية في منظمة التحرير والمجلس التشريعي "غير قابلة للمس أو الشطب أو الإلغاء، بل يفترض أن يتم إغناؤها بما يمنح المزيد من الحريات ،على أرضية الإباحة هي الأصل".
واعتبر الموقعون على المقترح أن وثيقة الشرف ستكون "فعلا سياسيا واجتماعيا وثقافيا مجتمعيا يسهم في تنفيذ القرار الفلسطيني".
يشار إلى أن حركتي فتح وحماس وقعتا رسميا الأربعاء الماضي في القاهرة على اتفاق للمصالحة الفلسطينية بغرض إنهاء الانقسام الداخلي الذي استمر لأربعة أعوام وذلك برعاية مصرية رسمية.
كما تضمن المقترح ضرورة "التعهد بقبول وبتنفيذ مبدأ التداول السلمي على السلطة" واحترام التعددية السياسية والفكرية "وفق معادلة الوحدة بين الاختلاف والائتلاف".
ودعا المقترح إلى إلغاء الاعتقال على خلفية سياسية أو فكرية إلى الأبد من القاموس السياسي الفلسطيني ومن تاريخ الوقائع اليومية الفلسطينية بل حل الأجهزة الأمنية التي من صلاحياتها الاعتقال السياسي.
وطالب المقترح بالتعهد التاريخي بأن تكون الدولة الفلسطينية نظيفة من الفساد ومحاربته بلا هوادة، وتكريس مبدأ القانون فوق الجميع في سياسة ومنهج مكافحة الفساد، من خلال فتح ملفات الفساد أمام الرأي العام بكل شفافية ومسئولية.
كما نص اقتراح وثيقة الشرف على اعتبار الإنسان الفلسطيني هو الرأسمال الأول والأسمى وعليه تكون الفقرات الدستورية في منظمة التحرير والمجلس التشريعي "غير قابلة للمس أو الشطب أو الإلغاء، بل يفترض أن يتم إغناؤها بما يمنح المزيد من الحريات ،على أرضية الإباحة هي الأصل".
واعتبر الموقعون على المقترح أن وثيقة الشرف ستكون "فعلا سياسيا واجتماعيا وثقافيا مجتمعيا يسهم في تنفيذ القرار الفلسطيني".
يشار إلى أن حركتي فتح وحماس وقعتا رسميا الأربعاء الماضي في القاهرة على اتفاق للمصالحة الفلسطينية بغرض إنهاء الانقسام الداخلي الذي استمر لأربعة أعوام وذلك برعاية مصرية رسمية.
