
الاشتباكات الأخيرة في مخيم عين الحلوة
واضاف عباس بحسب الصحيفة انه يامل بان "لا يتكرر في عين الحلوة ما حدث قبل عامين في مخيم نهر البارد"، معربا في الوقت ذاته عن خشيته من ان "يكون هناك من يريد لهذه الاحداث المؤلمة أن تتكرر".
وقتلت امرأة في تبادل اطلاق النار واصيب خمسة اشخاص آخرين على الاقل بجروح في الاشتباكات التي شهدها مخيم عين الحلوة مطلع الاسبوع الماضي بحسب مسؤول الكفاح المسلح الفلسطيني في لبنان منير المقدح.
واكد المقدح حينها لوكالة فرانس برس ان الاشتباكات التي استخدمت خلالها الاسلحة الرشاشة وقذائف الار بي جي اندلعت بعد ان فتح عناصر من عصبة الانصار المتطرفة النار على عنصر في حركة فتح التي يرئسها عباس.
ويؤوي مخيم عين الحلوة 45 الف نسمة. وهو اكبر المخيمات الاثني عشر في لبنان. وشهد منذ نهاية 2007 مواجهات عدة بين فتح وتنظيمات اصولية
وكان مخيم عين البارد دمر بشكل شبه كامل عام 2007 خلال مواجهات بين الجيش اللبناني وتنظيم فتح الاسلام الاصولي وادت الى مقتل اكثر من 400 شخص والى نزوح سكان المخيم ال31 الفا.
وهناك اتفاق ضمني بين السلطات اللبنانية والفصائل الفلسطينية على وجود سلاح داخل المخيمات الفلسطينية التي لا تدخلها القوى الامنية اللبنانية ويتولى الفلسطينيون امنهم الذاتي فيها.
وجدد عباس في تصريحاته للسفير تاييده لحق الحكومة اللبنانية بالتصرف "كما تشاء في موضوع السلاح خارج المخيمات". وقال اما بشأن السلاح داخل المخيمات، فنحن معها عندما تقول انها تريد البحث في الموضوع
وقتلت امرأة في تبادل اطلاق النار واصيب خمسة اشخاص آخرين على الاقل بجروح في الاشتباكات التي شهدها مخيم عين الحلوة مطلع الاسبوع الماضي بحسب مسؤول الكفاح المسلح الفلسطيني في لبنان منير المقدح.
واكد المقدح حينها لوكالة فرانس برس ان الاشتباكات التي استخدمت خلالها الاسلحة الرشاشة وقذائف الار بي جي اندلعت بعد ان فتح عناصر من عصبة الانصار المتطرفة النار على عنصر في حركة فتح التي يرئسها عباس.
ويؤوي مخيم عين الحلوة 45 الف نسمة. وهو اكبر المخيمات الاثني عشر في لبنان. وشهد منذ نهاية 2007 مواجهات عدة بين فتح وتنظيمات اصولية
وكان مخيم عين البارد دمر بشكل شبه كامل عام 2007 خلال مواجهات بين الجيش اللبناني وتنظيم فتح الاسلام الاصولي وادت الى مقتل اكثر من 400 شخص والى نزوح سكان المخيم ال31 الفا.
وهناك اتفاق ضمني بين السلطات اللبنانية والفصائل الفلسطينية على وجود سلاح داخل المخيمات الفلسطينية التي لا تدخلها القوى الامنية اللبنانية ويتولى الفلسطينيون امنهم الذاتي فيها.
وجدد عباس في تصريحاته للسفير تاييده لحق الحكومة اللبنانية بالتصرف "كما تشاء في موضوع السلاح خارج المخيمات". وقال اما بشأن السلاح داخل المخيمات، فنحن معها عندما تقول انها تريد البحث في الموضوع