وكان جاك بومبار عضوا في "الجبهة الوطنية" اليمينية المتطرفة بزعامة جان ماري لوبن قبل ان ينضم الى الحركة من اجل فرنسا، وهو الحزب اليميني المناهض لاوروبا بزعامة فيليب فيلييه. ويرئس منذ 1995 بلدية مدينة اورانج التي تعد 30 الف نسمة.
ويحظر القرار ايضا رفع اشارات تدل على الانتماء الوطني غير تلك المتعلقة بالجمهورية الفرنسية في مقار البلدية او في محيطها المباشر اثناء مراسم الزواج التي يجريها غالبا ابناء الجاليات المهاجرة
وينص هذا القرار الذي يستهدف الجاليات المهاجرة، على ان اي انتهاك له قد يؤدي الى وقف مراسم الزواج مع تغريم صاحبه.
واوضح اندريه-ايف بيك مدير الاتصال في بلدية اورانج لوكالة فرانس برس "ان هذه الاعلام ترفع في كل مدن جنوب فرنسا اثناء مراسم الزواج التي يجريها ابناء الجاليات الاجنبية. ويعبرون احيانا عن انتماءاتهم بشكل مستفز. ويرمي هذا القرار الى تجنب بعض المشاهد المؤسفة".
وفي مقابلة مع راديو "فرانس بلو فوكلوز" ابدى جاك بومبار انزعاجه من ابراز الانتماءات الوطنية "التي تتسم بالعدائية حيال ابناء البلد" اثناء مراسم زواج او في اعقاب مباراة لكرة قدم.
وكان اليمين المتطرف احتج في اعقاب تظاهرات لشبان جزائريين او من اصل جزائري في المدن الفرنسية في 18 تشرين الثاني/نوفمبر بعد فوز منتخب الجزائر في مباريات التاهيل للمشاركة في مونديال 2010.
ويحظر القرار ايضا رفع اشارات تدل على الانتماء الوطني غير تلك المتعلقة بالجمهورية الفرنسية في مقار البلدية او في محيطها المباشر اثناء مراسم الزواج التي يجريها غالبا ابناء الجاليات المهاجرة
وينص هذا القرار الذي يستهدف الجاليات المهاجرة، على ان اي انتهاك له قد يؤدي الى وقف مراسم الزواج مع تغريم صاحبه.
واوضح اندريه-ايف بيك مدير الاتصال في بلدية اورانج لوكالة فرانس برس "ان هذه الاعلام ترفع في كل مدن جنوب فرنسا اثناء مراسم الزواج التي يجريها ابناء الجاليات الاجنبية. ويعبرون احيانا عن انتماءاتهم بشكل مستفز. ويرمي هذا القرار الى تجنب بعض المشاهد المؤسفة".
وفي مقابلة مع راديو "فرانس بلو فوكلوز" ابدى جاك بومبار انزعاجه من ابراز الانتماءات الوطنية "التي تتسم بالعدائية حيال ابناء البلد" اثناء مراسم زواج او في اعقاب مباراة لكرة قدم.
وكان اليمين المتطرف احتج في اعقاب تظاهرات لشبان جزائريين او من اصل جزائري في المدن الفرنسية في 18 تشرين الثاني/نوفمبر بعد فوز منتخب الجزائر في مباريات التاهيل للمشاركة في مونديال 2010.


الصفحات
سياسة








