
الملك محمد السادس عشر سنوات على تولي العرش بالمغرب
واعتبرت مراسلون بلا حدود انه خلال السنوات العشر الاولى "لا شك" في ان ظروف عمل الصحافيين المغاربة قد تحسنت لان "الخطوط الحمراء" التي ما زالت قائمة، تراجعت بفضل مثابرة الصحافة المستقلة وارادة المرونة التي ابداها الملك محمد السادس"..
واوضحت ان الصحافيين باتوا قادرين على التطرق لمواضيع "كانت محرمة تماما" قبل عشر سنوات مثل "الملك والملكية والحكومة والاسلام والجنس والصحراء الغربية".
وارتفع عدد الصحف كثيرا منذ 1999 وترجم انفتاح المجال السمعي البصري في ايار/مايو 2006 الى زيادة في عدد القنوات التلفزيونية والاذاعية
الا ان مراسلون بلا حدود اشارت الى ان القضاء المغربي حكم على الصحافيين بالسجن 25 سنة وبغرامات ثقيلة على وسائل الاعلام خلال السنوات العشر الاخيرة.
واقرت المنظمة انه لا يوجد اي صحافي اليوم في السجن بتهم "مخالفات صحافية" لكن "ما زال هناك العديد من سجناء الراي".
من جهة اخرى اعربت المنظمة عن اسفها لان عدة صحف اجنبية لا تزال "تخضع للرقابة".
ولا زال قانون الصحافة المغربية يتضمن "احكاما بالحرمان من الحرية" حتى وان كانت احكام السجن بتهمة مخالفات الصحافة تراجعت "بشكل كبير" اثر تعديل ذلك القانون سنة 2002.
وخلصت المنظمة الى القول انه "خلال السنوات الاربع الماضية قوبل انخفاض عدد احكام السجن بزيادة في عدد المحاكمات سواء بايعاز من القصر الملكي اما لا بحق مسؤولي الصحف" والتي تهدف الى "خنق تلك الصحف".
واوضحت ان الصحافيين باتوا قادرين على التطرق لمواضيع "كانت محرمة تماما" قبل عشر سنوات مثل "الملك والملكية والحكومة والاسلام والجنس والصحراء الغربية".
وارتفع عدد الصحف كثيرا منذ 1999 وترجم انفتاح المجال السمعي البصري في ايار/مايو 2006 الى زيادة في عدد القنوات التلفزيونية والاذاعية
الا ان مراسلون بلا حدود اشارت الى ان القضاء المغربي حكم على الصحافيين بالسجن 25 سنة وبغرامات ثقيلة على وسائل الاعلام خلال السنوات العشر الاخيرة.
واقرت المنظمة انه لا يوجد اي صحافي اليوم في السجن بتهم "مخالفات صحافية" لكن "ما زال هناك العديد من سجناء الراي".
من جهة اخرى اعربت المنظمة عن اسفها لان عدة صحف اجنبية لا تزال "تخضع للرقابة".
ولا زال قانون الصحافة المغربية يتضمن "احكاما بالحرمان من الحرية" حتى وان كانت احكام السجن بتهمة مخالفات الصحافة تراجعت "بشكل كبير" اثر تعديل ذلك القانون سنة 2002.
وخلصت المنظمة الى القول انه "خلال السنوات الاربع الماضية قوبل انخفاض عدد احكام السجن بزيادة في عدد المحاكمات سواء بايعاز من القصر الملكي اما لا بحق مسؤولي الصحف" والتي تهدف الى "خنق تلك الصحف".