القيادي البارز في حركة فتح مروان البرغوثي
وشدد البرغوثي، الذي تتهمه إسرائيل بالتخطيط للانتفاضة الفلسطينية الثانية (ايلول سبتمبر، عام 2000) على أنه "طالما بقي الاحتلال فان النضال والكفاح لن يتوقف والشعب الفلسطيني لن يتوقف عن ولادة الانتفاضات".
وأبدى البرغوثي دعمه لتصعيد الاحتجاجات السلمية الفلسطينية "كونها أسلوبا يتناسب مع الظروف المحلية والعربية والدولية ويجب مواصلتها وتوسيعها على أوسع نطاق .. والمقاومة بكافة أشكالها هي حق مشروع".
ووصف البرغوثي استمرار حالة الانقسام الفلسطيني الداخلي بـ"الكارثة" وقال إن "المصالحة الوطنية هي ضرورة كما الماء والهواء لشعبنا وهي ليست ترفاً أو شعاراً، بل ضرورة وجودية وحياتية بالمعنى السياسي".
ودعا في هذا السياق "الجميع للعودة لوثيقة الأسرى للوفاق الوطني والى التمسك بها ، وأدعو الأخوة في حماس للتوقيع على الوثيقة المصرية وستتم مناقشة أية ملاحظات والتعامل معها بجدية فور التوقيع لانهاء الانقسام المخجل".
وأكد البرغوثي أن الأسرى الفلسطينيون في السجون الإسرائيلية سيتحركون قريبا باتجاه الدفع قدماً بالمصالحة الوطنية وآمل أن لا نضطر لاتخاذ خطوات ستحرج جميع الفصائل والقيادات
وأبدى البرغوثي دعمه لتصعيد الاحتجاجات السلمية الفلسطينية "كونها أسلوبا يتناسب مع الظروف المحلية والعربية والدولية ويجب مواصلتها وتوسيعها على أوسع نطاق .. والمقاومة بكافة أشكالها هي حق مشروع".
ووصف البرغوثي استمرار حالة الانقسام الفلسطيني الداخلي بـ"الكارثة" وقال إن "المصالحة الوطنية هي ضرورة كما الماء والهواء لشعبنا وهي ليست ترفاً أو شعاراً، بل ضرورة وجودية وحياتية بالمعنى السياسي".
ودعا في هذا السياق "الجميع للعودة لوثيقة الأسرى للوفاق الوطني والى التمسك بها ، وأدعو الأخوة في حماس للتوقيع على الوثيقة المصرية وستتم مناقشة أية ملاحظات والتعامل معها بجدية فور التوقيع لانهاء الانقسام المخجل".
وأكد البرغوثي أن الأسرى الفلسطينيون في السجون الإسرائيلية سيتحركون قريبا باتجاه الدفع قدماً بالمصالحة الوطنية وآمل أن لا نضطر لاتخاذ خطوات ستحرج جميع الفصائل والقيادات


الصفحات
سياسة








