
علي اكبر ولايتي، مستشار الشئون الدولية للمرشد الأعلى للثورة الإيرانية
وقال مصدر دبلوماسي إيراني في دمشق لوكالة الأنباء الألمانية(د.ب.أ) انه من المقرر ان يصل ولايتي الى دمشق اليوم السبت قادما من لبنان عن طريق البر بعد أن كان زار لبنان لعدة أيام .
يبحث المسئول الإيراني مع المسئولين السوريين الملفات المطروحة على الساحة، وخاصة الوضع اللبناني والعراقي والفلسطيني، كما أنه سيتداول مع المسئولين السوريين حول آخر مستجدات الملف النووي الإيراني والعلاقة مع المجتمع الدولي .
كان ولايتي بحث في لبنان قبل يومين مع الامين العام لحزب الله، حسن نصرالله، الأوضاع العامة في المنطقة وسط تهديدات إسرائيلية متكررة للبنان ، وركز في محادثاته على الوضع اللبناني أولا خاصة في أعقاب الاشتباك الذي وقع بين الجيش اللبناني والإسرائيلي في منطقة العديسة جنوبي لبنان، كما جرى الحديث عن تطورات في ملف المحكمة الدولية واحتمالات خروج قرار ظني باتهام عناصر من حزب الله الممول إيرانيا في جريمة اغتيال رئيس وزراء لبنان الاسبق رفيق الحريري، و خشية تفجر فتنة طائفية قد يحدثها الاتهام المرتقب .
تأتي زيارة ولايتي إلى دمشق عقب قمة ثلاثية جمعت العاهل السعودي والرئيس السوري بشار الأسد و الرئيس اللبناني ميشال سليمان في بيروت قبل حوالي أسبوع ، هدفت أساسا إلى دعم الأمن والاستقرار في لبنان ودعم اتفاق الطائف الذي كان أنهى الحرب الأهلية في لبنان .
لم يحدد المصدر القيادات السورية التي سيلتقيها المسئول الإيراني خلال زيارته للبلاد ، لكنه قال إن الزيارة تمتد ليومين وتشمل أيضا لقاءات مع عدد من قادة فصائل المقاومة الفلسطينية المقيمين في العاصمة السورية.
يبحث المسئول الإيراني مع المسئولين السوريين الملفات المطروحة على الساحة، وخاصة الوضع اللبناني والعراقي والفلسطيني، كما أنه سيتداول مع المسئولين السوريين حول آخر مستجدات الملف النووي الإيراني والعلاقة مع المجتمع الدولي .
كان ولايتي بحث في لبنان قبل يومين مع الامين العام لحزب الله، حسن نصرالله، الأوضاع العامة في المنطقة وسط تهديدات إسرائيلية متكررة للبنان ، وركز في محادثاته على الوضع اللبناني أولا خاصة في أعقاب الاشتباك الذي وقع بين الجيش اللبناني والإسرائيلي في منطقة العديسة جنوبي لبنان، كما جرى الحديث عن تطورات في ملف المحكمة الدولية واحتمالات خروج قرار ظني باتهام عناصر من حزب الله الممول إيرانيا في جريمة اغتيال رئيس وزراء لبنان الاسبق رفيق الحريري، و خشية تفجر فتنة طائفية قد يحدثها الاتهام المرتقب .
تأتي زيارة ولايتي إلى دمشق عقب قمة ثلاثية جمعت العاهل السعودي والرئيس السوري بشار الأسد و الرئيس اللبناني ميشال سليمان في بيروت قبل حوالي أسبوع ، هدفت أساسا إلى دعم الأمن والاستقرار في لبنان ودعم اتفاق الطائف الذي كان أنهى الحرب الأهلية في لبنان .
لم يحدد المصدر القيادات السورية التي سيلتقيها المسئول الإيراني خلال زيارته للبلاد ، لكنه قال إن الزيارة تمتد ليومين وتشمل أيضا لقاءات مع عدد من قادة فصائل المقاومة الفلسطينية المقيمين في العاصمة السورية.