الصفحات
سياسة
وتضمنت هذه التعليمات وثيقة قال الفاتيكان إنها يمكن أن تساعد المواطنين العاديين وهؤلاء الذين ليس لديهم أي صلة بالكنيسة أو القانون الكنسي في فهم الاجراءات في قضايا الانتهاكات الجنسية.
وجاء في الوثيقة أن "القانون المدني المتعلق بالابلاغ عن الجرائم لدى السلطات المعنية يتعين دائما أن يتم اتباعه."
وحددت الوثيقة أيضا أنه في "حالات خطيرة للغاية" يكون فيها أحد رجال الدين متورطا في انتهاك جنسي بحق قصر في محكمة جنائية مدنية يمكن أن يصدر البابا مرسوما لتجريد رجل الدين من صلاحياته بدون اتباع إجراء المحاكمة الكنسية.
ويصر الفاتيكان على أن الوثيقة التي تأتي في أعقاب سلسلة من الفضائح الجنسية المتعلقة بالكنيسة في عدة دول لا تحتوي على شيء جديد.
وأضاف أن الوثيقة تستند إلى دراسة قوانين الانتهاكات الجنسية للفاتيكان من قبل مجمع عقيدة الايمان الذى كان يرأسه آنذاك الكاردينال جوزيف راتزينجر وهو البابا الحالي بنديكت السادس عشر.
و في كوبنهاجن أفادت تقارير إخبارية إنه تم توقيف قسيسين كاثوليكيين فى الدنمارك على خلفية تحقيقات بشأن حدوث انتهاكات جنسية بحق الاطفال. و قد اتهم احد القسيسين بالاعتداء جنسيا على صبى بالكورال الكنسى /17 عاما/ عام 1989 . وقالت الكنيسة الكاثوليكية ان الضحية تقدم بشكوى أمس الاحد و ان القس قام بأخذ اجازة مرضية.
وقال المتحدث باسم الكنيسة لصحيفة بيرلينجسكى تيديندى إن القس نفسه متورط فى قضية اعتداء جنسى على طفل اخر.
وقال المتحدث نبلس إنجيلبريشت "إنها قضية قديمة ولكن القس مازال فى منصبه".
وقال قس اخر لشبكة دى ار العامة مساء أمس الاحد انه لم يكن يعلم بارتكابه اى عمل خاطئ قائلا انه قام بحضن الاطفال فقط فى الابرشية . وأضاف "لم اعنى اى شئ فلم اقبلهم او أفعل اى امر اخر".
وقررت الكنيسة الكاثوليكية الاسبوع الماضى فى الدنمارك بانها سوف تبلغ الشرطة بجميع القضايا المتعلقة بالاعتداء الجنسى للقسس بحق الاطفال .
ويذكر انه تم كشف نحو 18 قضية اعتداء جنسى بحق الاطفال . يعود تاريخ بعض القضايا للسبعينيات و الثمانينيات من القرن الماضي.
و في جنيف ذكرت تقارير إعلامية محلية اليوم الاثنين أنه تم توجيه اتهامات إلى رجل دين سويسري بالاعتداء جنسيا على طفلة لعدة سنوات. ووفقا لوكالة "إيه تي إس" السويسرية فإن المدعي العام لميونيخ كان المسؤول عن التحقيق فيما نسب إلى رئيس كنيسة "مينوراه" (أو الشمعدان اليهودي) ، ومن المتوقع أن يصدر قرار إدانة خلال أشهر.
ويواجه رجل الدين اتهامات بالاعتداء على طفلة منذ عام 2006 ، أي منذ كان عمرها سبعة أعوام.
وتأسست الكنيسة الحرة عام 1986 ، وتوصف بأنها طائفة دينية مختلفة وتتبع مبادئ صارمة وتعول بشدة على قيادتها.
وتردد أن أسرة الطفلة تركت الكنيسة فور اكتشافها لهذا الاعتداء ، رغم أنهم لم يشكوا على مدار العامين في تورط "رجل الدين الأصولي" في أي أعمال منافية للآداب.
وجاء في الوثيقة أن "القانون المدني المتعلق بالابلاغ عن الجرائم لدى السلطات المعنية يتعين دائما أن يتم اتباعه."
وحددت الوثيقة أيضا أنه في "حالات خطيرة للغاية" يكون فيها أحد رجال الدين متورطا في انتهاك جنسي بحق قصر في محكمة جنائية مدنية يمكن أن يصدر البابا مرسوما لتجريد رجل الدين من صلاحياته بدون اتباع إجراء المحاكمة الكنسية.
ويصر الفاتيكان على أن الوثيقة التي تأتي في أعقاب سلسلة من الفضائح الجنسية المتعلقة بالكنيسة في عدة دول لا تحتوي على شيء جديد.
وأضاف أن الوثيقة تستند إلى دراسة قوانين الانتهاكات الجنسية للفاتيكان من قبل مجمع عقيدة الايمان الذى كان يرأسه آنذاك الكاردينال جوزيف راتزينجر وهو البابا الحالي بنديكت السادس عشر.
و في كوبنهاجن أفادت تقارير إخبارية إنه تم توقيف قسيسين كاثوليكيين فى الدنمارك على خلفية تحقيقات بشأن حدوث انتهاكات جنسية بحق الاطفال. و قد اتهم احد القسيسين بالاعتداء جنسيا على صبى بالكورال الكنسى /17 عاما/ عام 1989 . وقالت الكنيسة الكاثوليكية ان الضحية تقدم بشكوى أمس الاحد و ان القس قام بأخذ اجازة مرضية.
وقال المتحدث باسم الكنيسة لصحيفة بيرلينجسكى تيديندى إن القس نفسه متورط فى قضية اعتداء جنسى على طفل اخر.
وقال المتحدث نبلس إنجيلبريشت "إنها قضية قديمة ولكن القس مازال فى منصبه".
وقال قس اخر لشبكة دى ار العامة مساء أمس الاحد انه لم يكن يعلم بارتكابه اى عمل خاطئ قائلا انه قام بحضن الاطفال فقط فى الابرشية . وأضاف "لم اعنى اى شئ فلم اقبلهم او أفعل اى امر اخر".
وقررت الكنيسة الكاثوليكية الاسبوع الماضى فى الدنمارك بانها سوف تبلغ الشرطة بجميع القضايا المتعلقة بالاعتداء الجنسى للقسس بحق الاطفال .
ويذكر انه تم كشف نحو 18 قضية اعتداء جنسى بحق الاطفال . يعود تاريخ بعض القضايا للسبعينيات و الثمانينيات من القرن الماضي.
و في جنيف ذكرت تقارير إعلامية محلية اليوم الاثنين أنه تم توجيه اتهامات إلى رجل دين سويسري بالاعتداء جنسيا على طفلة لعدة سنوات. ووفقا لوكالة "إيه تي إس" السويسرية فإن المدعي العام لميونيخ كان المسؤول عن التحقيق فيما نسب إلى رئيس كنيسة "مينوراه" (أو الشمعدان اليهودي) ، ومن المتوقع أن يصدر قرار إدانة خلال أشهر.
ويواجه رجل الدين اتهامات بالاعتداء على طفلة منذ عام 2006 ، أي منذ كان عمرها سبعة أعوام.
وتأسست الكنيسة الحرة عام 1986 ، وتوصف بأنها طائفة دينية مختلفة وتتبع مبادئ صارمة وتعول بشدة على قيادتها.
وتردد أن أسرة الطفلة تركت الكنيسة فور اكتشافها لهذا الاعتداء ، رغم أنهم لم يشكوا على مدار العامين في تورط "رجل الدين الأصولي" في أي أعمال منافية للآداب.
