الصفحات
سياسة
واورد التلفزيون في شريط اخباري "استشهاد العماد آصف شوكت نائب وزير الدفاع جراء التفجير الارهابي الذي استهدف مبنى الامن القومي في دمشق".
وقد قتل ايضا في التفجير وزير الدفاع داوود عبدالله راجحة. كما قتل معاون نائب الرئيس السوري حسن تركماني متأثرا بجروحه في الانفجار
وافاد مصدر امني وكالة فرانس برس عن اصابة كل من وزير الداخلية محمد ابراهيم الشعار ومعاون نائب رئيس الجمهورية حسن تركماني ورئيس مكتب الامن القومي هشام اختيار.
واوضح المصدر الامني ان انتحاريا "فجر حزامه الناسف" داخل القاعة التي كان يجتمع فيها وزراء وقيادات امنية في مبنى الامن القومي، من دون تفاصيل اضافية.
تبنى الجيش السوري الحر الانفجار الذي استهدف اليوم الاربعاء مبنى الامن القومي في وسط دمشق وقتل فيه وزير الدفاع داوود راجحة ونائبه آصف شوكت، بحسب ما جاء في بيان صادر عنه.
واعلنت القيادة المشتركة للجيش السوري الحر في الداخل في بيان "تزف القيادة المشتركة للجيش السوري الحر في الداخل ومكتب التنسيق والارتباط وكافة المجالس العسكرية في المدن والمحافظات السورية لشعب سورية العظيم نجاح العملية النوعية صباح هذا اليوم التي استهدفت مقر قيادة الأمن القومي في دمشق ومقتل العديد من اركان العصابة الاسدية".
و قد عين الرئيس السوري بشار الاسد العماد فهد الجاسم الفريج وزيرا للدفاع خلفا للعماد داوود عبدالله راجحة الذي قتل جراء التفجير الانتحاري الذي استهدف مبنى الامن القومي اليوم الاربعاء في دمشق، بحسب ما ذكر التلفزيون السوري الرسمي.
واورد التلفزيون في شريط اخباري "ان الرئيس الاسد اصدر مرسوما يقضي بتعيين العماد فهد الجاسم الفريج، نائب وزير الدفاع (آخر الى جانب شوكت) وزيرا للدفاع".
و فس موسكو اعلن وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف الاربعاء ان "معارك حاسمة" تجري في سوريا مشيرا الى ان بلاده لن تسمح بتبني مشروع قرار في مجلس الامن يساند "حركة ثورية" في هذا البلد.
واكد الجيش السوري ان تفجير دمشق الانتحاري الذي قتل فيه اليوم الاربعاء وزير الدفاع داوود راجحة ونائبه آصف شوكت يزيده اصرارا على مكافحة الارهاب.
وجاء في بيان صادر عن القيادة العامة للقوات المسلحة بثه التلفزيون السوري ان "رجال القوات المسلحة لن يزيدهم هذا العمل الارهابي الجبان الا اصرارا على تطهير الوطن من فلول العصابات الارهابية المسلحة والحفاظ على كرامة سوريا وسيادة قرارها اوطني المستقل".
واضاف "ان كان هناك من يظن انه باستهداف بعض القادة يستطيع لي ذراع سوريا هو واهم، لان سوريا شعبا وجيشا وقيادة هي اليوم اكثر تصميما على التصدي للارهاب بكافة اشكاله وعلى بتر كل يد يفكر صاحبها المساس بامن الوطن".
وفجر انتحاري نفسه اليوم في قاعة كان يجتمع قيها عدد من الوزراء والقادة الامنيين في مبنى الامن القومي في وسط دمشق، ما اسفر عن مقتل راجحة وشوكت واصابة كل من وزير الداخلية محمد ابراهيم الشعار ومعاون نائب رئيس الجمهورية حسن تركماني ورئيس مكتب الامن القومي هشام اختيار، بحسب مصدر امني.
وتبنى الجيش السوري الحر عملية التفجير، بحسب ما جاء في بيان صادر عنه.
وصرح لافروف امام صحافيين على هامش لقاء بين الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ورئيس الوزراء التركي رجب طيب اردوغان ان "معارك حاسمة تجري في سوريا. وتبني مشروع القرار (الغربي) سيكون بمثابة تقديم دعم مباشر الى حركة ثورية. واذا الامر يتعلق بثورة فلا علاقة للامم المتحدة بالامر".
وقد قتل ايضا في التفجير وزير الدفاع داوود عبدالله راجحة. كما قتل معاون نائب الرئيس السوري حسن تركماني متأثرا بجروحه في الانفجار
وافاد مصدر امني وكالة فرانس برس عن اصابة كل من وزير الداخلية محمد ابراهيم الشعار ومعاون نائب رئيس الجمهورية حسن تركماني ورئيس مكتب الامن القومي هشام اختيار.
واوضح المصدر الامني ان انتحاريا "فجر حزامه الناسف" داخل القاعة التي كان يجتمع فيها وزراء وقيادات امنية في مبنى الامن القومي، من دون تفاصيل اضافية.
تبنى الجيش السوري الحر الانفجار الذي استهدف اليوم الاربعاء مبنى الامن القومي في وسط دمشق وقتل فيه وزير الدفاع داوود راجحة ونائبه آصف شوكت، بحسب ما جاء في بيان صادر عنه.
واعلنت القيادة المشتركة للجيش السوري الحر في الداخل في بيان "تزف القيادة المشتركة للجيش السوري الحر في الداخل ومكتب التنسيق والارتباط وكافة المجالس العسكرية في المدن والمحافظات السورية لشعب سورية العظيم نجاح العملية النوعية صباح هذا اليوم التي استهدفت مقر قيادة الأمن القومي في دمشق ومقتل العديد من اركان العصابة الاسدية".
و قد عين الرئيس السوري بشار الاسد العماد فهد الجاسم الفريج وزيرا للدفاع خلفا للعماد داوود عبدالله راجحة الذي قتل جراء التفجير الانتحاري الذي استهدف مبنى الامن القومي اليوم الاربعاء في دمشق، بحسب ما ذكر التلفزيون السوري الرسمي.
واورد التلفزيون في شريط اخباري "ان الرئيس الاسد اصدر مرسوما يقضي بتعيين العماد فهد الجاسم الفريج، نائب وزير الدفاع (آخر الى جانب شوكت) وزيرا للدفاع".
و فس موسكو اعلن وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف الاربعاء ان "معارك حاسمة" تجري في سوريا مشيرا الى ان بلاده لن تسمح بتبني مشروع قرار في مجلس الامن يساند "حركة ثورية" في هذا البلد.
واكد الجيش السوري ان تفجير دمشق الانتحاري الذي قتل فيه اليوم الاربعاء وزير الدفاع داوود راجحة ونائبه آصف شوكت يزيده اصرارا على مكافحة الارهاب.
وجاء في بيان صادر عن القيادة العامة للقوات المسلحة بثه التلفزيون السوري ان "رجال القوات المسلحة لن يزيدهم هذا العمل الارهابي الجبان الا اصرارا على تطهير الوطن من فلول العصابات الارهابية المسلحة والحفاظ على كرامة سوريا وسيادة قرارها اوطني المستقل".
واضاف "ان كان هناك من يظن انه باستهداف بعض القادة يستطيع لي ذراع سوريا هو واهم، لان سوريا شعبا وجيشا وقيادة هي اليوم اكثر تصميما على التصدي للارهاب بكافة اشكاله وعلى بتر كل يد يفكر صاحبها المساس بامن الوطن".
وفجر انتحاري نفسه اليوم في قاعة كان يجتمع قيها عدد من الوزراء والقادة الامنيين في مبنى الامن القومي في وسط دمشق، ما اسفر عن مقتل راجحة وشوكت واصابة كل من وزير الداخلية محمد ابراهيم الشعار ومعاون نائب رئيس الجمهورية حسن تركماني ورئيس مكتب الامن القومي هشام اختيار، بحسب مصدر امني.
وتبنى الجيش السوري الحر عملية التفجير، بحسب ما جاء في بيان صادر عنه.
وصرح لافروف امام صحافيين على هامش لقاء بين الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ورئيس الوزراء التركي رجب طيب اردوغان ان "معارك حاسمة تجري في سوريا. وتبني مشروع القرار (الغربي) سيكون بمثابة تقديم دعم مباشر الى حركة ثورية. واذا الامر يتعلق بثورة فلا علاقة للامم المتحدة بالامر".
