
وقالت منظمة "مراسلون بلا حدود" اليوم الأربعاء في برلين إن هذا العدد يمثل ضعف عدد مراسلي وسائل الإعلام الذين قتلوا خلال العام الماضي.
وتضاعف أيضا على المستوى العالمي عدد المراسلين الذين تعرضوا للسجن خلال العام الجاري عنه في العام الماضي حيث بلغ 1044 صحفيا.
وتأتي المدن التالية على رأس أخطر المناطق بالنسبة لمراسلي وسائل الإعلام على مستوى العالم وهي المنامة عاصمة البحرين، ويليها أبيدجان أكبر مدن كوت دي فوار ، ثم ميدان التحرير في العاصمة المصرية القاهرة.
تأتي بعد هذه المدن من حيث الخطورة على مراسلي وسائل الإعلام مدينة مصراتة الليبية وولاية فيراكروز المكسيكية ومقاطعة خوزدار الباكستانية والعاصمة الفلبينية مانيلا، إضافة إلى جزر لوزون ومنداناو بالفلبين أيضا، ويأتي بعدها العاصمة الصومالية مقديشو ومدن درعا وحمص ودمشق في سوريا وميدان التغيير بالعاصمة اليمنية صنعاء.
ولا يوجد مفر أمام الصحفيين من أداء عملهم وسط مخاطر متزايدة في مناطق تتسم بعدم الاستقرار السياسي.
وتعرض الصحفيون لاعتداءات بدنية كما تعرضوا للحبس والاستجواب أثناء قيامهم ببث تقارير عن الاحتجاجات في بلدان مثل اليونان وبيلاروس وأوغندا وتشيلي والولايات المتحدة، كما يزداد عدد النشطاء عبر شبكة الإنترنت الذين يصيرون ضحايا لأعمال عنف.
وتقول منظمة "مراسلون بلا حدود" إن حرب المخدرات في المكسيك أودت بحياة خمسة مدونين مكسيكيين خلال العام الجاري وحده.
وتضاعف أيضا على المستوى العالمي عدد المراسلين الذين تعرضوا للسجن خلال العام الجاري عنه في العام الماضي حيث بلغ 1044 صحفيا.
وتأتي المدن التالية على رأس أخطر المناطق بالنسبة لمراسلي وسائل الإعلام على مستوى العالم وهي المنامة عاصمة البحرين، ويليها أبيدجان أكبر مدن كوت دي فوار ، ثم ميدان التحرير في العاصمة المصرية القاهرة.
تأتي بعد هذه المدن من حيث الخطورة على مراسلي وسائل الإعلام مدينة مصراتة الليبية وولاية فيراكروز المكسيكية ومقاطعة خوزدار الباكستانية والعاصمة الفلبينية مانيلا، إضافة إلى جزر لوزون ومنداناو بالفلبين أيضا، ويأتي بعدها العاصمة الصومالية مقديشو ومدن درعا وحمص ودمشق في سوريا وميدان التغيير بالعاصمة اليمنية صنعاء.
ولا يوجد مفر أمام الصحفيين من أداء عملهم وسط مخاطر متزايدة في مناطق تتسم بعدم الاستقرار السياسي.
وتعرض الصحفيون لاعتداءات بدنية كما تعرضوا للحبس والاستجواب أثناء قيامهم ببث تقارير عن الاحتجاجات في بلدان مثل اليونان وبيلاروس وأوغندا وتشيلي والولايات المتحدة، كما يزداد عدد النشطاء عبر شبكة الإنترنت الذين يصيرون ضحايا لأعمال عنف.
وتقول منظمة "مراسلون بلا حدود" إن حرب المخدرات في المكسيك أودت بحياة خمسة مدونين مكسيكيين خلال العام الجاري وحده.