ويأتي الهدف الأشمل من وراء زيارتها في تعزيز العلاقات بين الشعبين والتواصل مع الشباب في الصين بحسب ما ذكره بن رودس، نائب مستشار الأمن القومي للعلاقات الاستراتيجية في البيت الأبيض خلال مؤتمر قبل الزيارة.
وبالرغم من أن السيدة الأولى ستبتعد عن قضايا السياسة وحقوق الإنسان والتجارة مع الصين، فإن قيام رودس بعقد مؤتمر صحفي عن رحلتها إنما يدل على أهمية هذه الزيارة للبيت الأبيض والعلاقات مع الصين.
وقال رودس إن العلاقة بين البلدين "ليست بين القادة وفقط، بل علاقة بين الشعبين".
يذكر أن الرئيس الأمريكي يرغب في زيادة عدد الدارسين الأمريكيين بالصين من 20 ألفا حاليا إلى 100 ألف. ويدرس ضعف هذا العدد (200 ألف طالب صيني) في الولايات المتحدة حاليا، وهو أكبر عدد على مستوى جميع الدول.
وبالرغم من أن السيدة الأولى ستبتعد عن قضايا السياسة وحقوق الإنسان والتجارة مع الصين، فإن قيام رودس بعقد مؤتمر صحفي عن رحلتها إنما يدل على أهمية هذه الزيارة للبيت الأبيض والعلاقات مع الصين.
وقال رودس إن العلاقة بين البلدين "ليست بين القادة وفقط، بل علاقة بين الشعبين".
يذكر أن الرئيس الأمريكي يرغب في زيادة عدد الدارسين الأمريكيين بالصين من 20 ألفا حاليا إلى 100 ألف. ويدرس ضعف هذا العدد (200 ألف طالب صيني) في الولايات المتحدة حاليا، وهو أكبر عدد على مستوى جميع الدول.