الصفحات
سياسة
ارشيفية رئيسة الوزراء جورجا ميلوني ونظيرها الإسرائيلي بنيامين نتنياهو
كما أكدت رئيسة الوزراء “دعمها عن قناعة للوساطة التي تقودها الولايات المتحدة ومصر وقطر”.
وأشارت المذكرة إلى أن ميلوني “مع اعترافها بحق إسرائيل في الدفاع عن النفس، أكدت في الختام على أهمية وقف التصعيد على المستوى الإقليمي، بما في ذلك على طول الحدود الإسرائيلية اللبنانية حيث تتواجد قوة الفصل التابعة للأمم المتحدة (يونيفيل) والتي تؤدي فيها إيطاليا دوراً قيادياً”.
وفي سياق متصل أشار نائب رئيس الوزراء وزير الخارجية في الحكومة الإيطالية أنطونيو تاياني إلى أن القائم بأعمال وزارة الخارجية الإيرانية على باقري أكد له خلال اتصال هاتفي جرى مساء أمس الاثنين أن “رد فعل طهران لا مفر منه”. وأضاف تاياني، في تصريح لنشرة أخبار القناة الرابعة الخاصة (Tg4) “قلت إن أي مبادرة تؤدي إلى تصعيد في المنطقة ستكون خطأ، لأن المدنيين هم الذين سيدفعون الثمن قبل كل شيء”.
وأفاد تاياني بأنه دعا الإيرانيين إلى “تقييم مفاوضات وقف إطلاق النار في غزة أولاً”، باعتبار أن ذلك “العنصر الأساسي لوقف التصعيد ومن ثمّ ربما اختيار ما يجب القيام به”، إلا أنه أردف “لكن يبدو لي أن الإيرانيين يتخذون موقفا أكثر شدة”.
وكان تاياني قد وصف في وقت سابق المكالمة الهاتفية مع باقري بـ”المطوّلة”، طلب فيها “الاعتدال والنهج البناء” وأنه “حان الوقت لتجنب ردود فعل تغذي الصراع في المنطقة وتقوض العمل من أجل التوصل إلى وقف لإطلاق النار في غزة”.
وأشارت المذكرة إلى أن ميلوني “مع اعترافها بحق إسرائيل في الدفاع عن النفس، أكدت في الختام على أهمية وقف التصعيد على المستوى الإقليمي، بما في ذلك على طول الحدود الإسرائيلية اللبنانية حيث تتواجد قوة الفصل التابعة للأمم المتحدة (يونيفيل) والتي تؤدي فيها إيطاليا دوراً قيادياً”.
وفي سياق متصل أشار نائب رئيس الوزراء وزير الخارجية في الحكومة الإيطالية أنطونيو تاياني إلى أن القائم بأعمال وزارة الخارجية الإيرانية على باقري أكد له خلال اتصال هاتفي جرى مساء أمس الاثنين أن “رد فعل طهران لا مفر منه”. وأضاف تاياني، في تصريح لنشرة أخبار القناة الرابعة الخاصة (Tg4) “قلت إن أي مبادرة تؤدي إلى تصعيد في المنطقة ستكون خطأ، لأن المدنيين هم الذين سيدفعون الثمن قبل كل شيء”.
وأفاد تاياني بأنه دعا الإيرانيين إلى “تقييم مفاوضات وقف إطلاق النار في غزة أولاً”، باعتبار أن ذلك “العنصر الأساسي لوقف التصعيد ومن ثمّ ربما اختيار ما يجب القيام به”، إلا أنه أردف “لكن يبدو لي أن الإيرانيين يتخذون موقفا أكثر شدة”.
وكان تاياني قد وصف في وقت سابق المكالمة الهاتفية مع باقري بـ”المطوّلة”، طلب فيها “الاعتدال والنهج البناء” وأنه “حان الوقت لتجنب ردود فعل تغذي الصراع في المنطقة وتقوض العمل من أجل التوصل إلى وقف لإطلاق النار في غزة”.
