عارضة الازياء ناعومي كامبل
ونقلت صحيفة "نيويورك بوست" الأمريكية عن متحدث باسم كامبل القول: "لا ينبغي أن يكون هناك أحكام متعجلة ، فناعومي ستتعاون طواعية ، وما يختبئ خلف القصة أكثر مما هو ظاهر".
وكان السائق قد أبلغ الشرطة أمس عبر مكالمة طارئة بالواقعة وقال إن كامبل ضربته من المقعد الخلفي للسيارة.
ثم قال السائق للشرطة بعد ذلك إن كامبل ضربته عدة مرات بقبضة يديها على رقبته مما أدى إلى ارتطام رأسه في عجلة القيادة.
وعندما توقف السائق بجانب أحد رجال الشرطة قفزت كامبل من سيارتها الكاديلاك السوداء واختفت وسط زحام مانهاتن.
وظلت الشرطة تبحث عن كامبل ساعات طويلة لكن دون جدوى ، إلا أن أحد موظفي كامبل توجه فجأة إلى الشرطة.
وبالرغم من إصابة السائق بتورمات وكدمات وآلام في الرقبة ، لا تعتزم الشرطة التحري عن الواقعة.
وترى الشرطة أن الأمر يتعلق بذنب صغير.
ووفقا لتقرير الصحيفة ، قال السائق للشرطة إن الحادث له خلفيات ترجع مدته لعام عندما كان يعمل سائقا لدى صديق كامبل.
وذكر السائق أنه كان يقود سيارة صديق كامبل ، الذي لم يفصح عن اسمه ، عندما كانت النجمة السمراء تحاول الاتصال بصديقها.
وجاء في تقرير الصحيفة أن صديق كامبل لم يرد على الهاتف ، وهو ما دفع كامبل للاتصال بالسائق ، الذي لم يرد عليها أيضا.
يذكر أنه حكم على كامبل ، المعروفة بأنها متقلبة المزاج ولا تسيطر على انفعالاتها ، في حزيران/يونيو عام 2008 بالعمل لمدة 200 ساعة في الخدمة الاجتماعية.
ويأتي هذا الحكم على خلفية نوبة الغضب التي دخلت فيها كامبل عندما أخبرها قائد طائرة أن طائرتها ستتأخر بسبب ضياع إحدى حقائبها.
واتهمت كامبل الطيار بالعنصرية وقالت له: "ما كنت فعلت ذلك لو كنت بيضاء البشرة" ، كما وجهت كامبل السباب لرجال الشرطة.
وقبل ذلك بعام اضطرت كامبل لتنفيذ حكم آخر بخدمة المجتمع بعدما ضربت إحدى خادماتها بتليفون في رأسها.
وقد قامت كامبل خلال تنفيذ تلك العقوبة بأعمال تنظيف الأرضيات والمراحيض العامة في نيويورك
وكان السائق قد أبلغ الشرطة أمس عبر مكالمة طارئة بالواقعة وقال إن كامبل ضربته من المقعد الخلفي للسيارة.
ثم قال السائق للشرطة بعد ذلك إن كامبل ضربته عدة مرات بقبضة يديها على رقبته مما أدى إلى ارتطام رأسه في عجلة القيادة.
وعندما توقف السائق بجانب أحد رجال الشرطة قفزت كامبل من سيارتها الكاديلاك السوداء واختفت وسط زحام مانهاتن.
وظلت الشرطة تبحث عن كامبل ساعات طويلة لكن دون جدوى ، إلا أن أحد موظفي كامبل توجه فجأة إلى الشرطة.
وبالرغم من إصابة السائق بتورمات وكدمات وآلام في الرقبة ، لا تعتزم الشرطة التحري عن الواقعة.
وترى الشرطة أن الأمر يتعلق بذنب صغير.
ووفقا لتقرير الصحيفة ، قال السائق للشرطة إن الحادث له خلفيات ترجع مدته لعام عندما كان يعمل سائقا لدى صديق كامبل.
وذكر السائق أنه كان يقود سيارة صديق كامبل ، الذي لم يفصح عن اسمه ، عندما كانت النجمة السمراء تحاول الاتصال بصديقها.
وجاء في تقرير الصحيفة أن صديق كامبل لم يرد على الهاتف ، وهو ما دفع كامبل للاتصال بالسائق ، الذي لم يرد عليها أيضا.
يذكر أنه حكم على كامبل ، المعروفة بأنها متقلبة المزاج ولا تسيطر على انفعالاتها ، في حزيران/يونيو عام 2008 بالعمل لمدة 200 ساعة في الخدمة الاجتماعية.
ويأتي هذا الحكم على خلفية نوبة الغضب التي دخلت فيها كامبل عندما أخبرها قائد طائرة أن طائرتها ستتأخر بسبب ضياع إحدى حقائبها.
واتهمت كامبل الطيار بالعنصرية وقالت له: "ما كنت فعلت ذلك لو كنت بيضاء البشرة" ، كما وجهت كامبل السباب لرجال الشرطة.
وقبل ذلك بعام اضطرت كامبل لتنفيذ حكم آخر بخدمة المجتمع بعدما ضربت إحدى خادماتها بتليفون في رأسها.
وقد قامت كامبل خلال تنفيذ تلك العقوبة بأعمال تنظيف الأرضيات والمراحيض العامة في نيويورك


الصفحات
سياسة








