
وقال ديفيد أكسلرود، كبير مستشاري البيت الأبيض إن أوباما لم يتمالك نفسه وصاح وهو يشير بيده للنقش الذي بدا بأذنين كبيرتين، «هذا أنا».
يذكر أن أذني الرئيس الأميركي كانتا مثار تندره في عدد من المناسبات منذ توليه الرئاسة في يناير الماضي.
وأشار أكسلرود قائلاً: «علي أن أعترف بأن الأذنين وشتا به.. حقاً هناك تطابق شديد في الشبه.. لدرجة أنني اعتقدت لوهلة بأن هناك من بادر لنحت النقش تكريماً لزيارتنا»، مضيفا «لكنه من الواضح للغاية بأن الرسم نقش قبل آلاف السنوات».
وتابع مازحاً: «احترنا في تفسير التشابه، فأعرب مرشدنا عن اعتقاده بأن الرئيس ربما ينحدر من سلالة الملك توت عنخ آمون».
واستدرك المسؤول الأميركي سريعاً في محاولة لتفادي المزيد من هجمات وانتقادات الحزبين - الديموقراطي والجمهوري - لـ «نجومية» الرئيس الأميركي على المستوى العالمي، ونبه قائلاً: «ليس لدينا دليل على ذلك، ولا ندعي بذلك.. أعتقد أنها مجاملة من المرشد لكل الزوار الكبار».
إلا أنه عاد ليؤكد بدهاء: عليّ القول إنه ليس هناك مجال للالتباس في هاتين الأذنين
يذكر أن أذني الرئيس الأميركي كانتا مثار تندره في عدد من المناسبات منذ توليه الرئاسة في يناير الماضي.
وأشار أكسلرود قائلاً: «علي أن أعترف بأن الأذنين وشتا به.. حقاً هناك تطابق شديد في الشبه.. لدرجة أنني اعتقدت لوهلة بأن هناك من بادر لنحت النقش تكريماً لزيارتنا»، مضيفا «لكنه من الواضح للغاية بأن الرسم نقش قبل آلاف السنوات».
وتابع مازحاً: «احترنا في تفسير التشابه، فأعرب مرشدنا عن اعتقاده بأن الرئيس ربما ينحدر من سلالة الملك توت عنخ آمون».
واستدرك المسؤول الأميركي سريعاً في محاولة لتفادي المزيد من هجمات وانتقادات الحزبين - الديموقراطي والجمهوري - لـ «نجومية» الرئيس الأميركي على المستوى العالمي، ونبه قائلاً: «ليس لدينا دليل على ذلك، ولا ندعي بذلك.. أعتقد أنها مجاملة من المرشد لكل الزوار الكبار».
إلا أنه عاد ليؤكد بدهاء: عليّ القول إنه ليس هناك مجال للالتباس في هاتين الأذنين