وأضافت في مؤتمر صحافي بمناسبة تولي الولايات المتحدة رئاسة مجلس الأمن لشهر أبريل/نيسان: “لا نعتقد أن الشعب يريد الأسد بعد الآن. ولا نعتقد أنه سيكون الشخص الذي يريد المواطنون بقاءه”.
وتابعت: “عندما سئلت عن تعليقات لوزير الخارجية الأميركي ريكس تيلرسون في العاصمة التركية أنقرة الأسبوع الماضي، والتي أعلن فيها أن الشعب السوري هو الذي يقرر مصير الأسد: لا نعتقد أن الشعب يريد الأسد بعد الآن”.
وأوضحت: “لا نحمل حبا للأسد. لقد أوضحنا ذلك بجلاء. نعتقد أنه عائق أمام السلام منذ فترة طويلة. هو مجرم حرب. ما فعله بشعبه لا يعدو أن يكون مثيرا للاشمئزاز”.
وقالت هيلي: “هدفنا هو أن نفعل ما نحتاجه لهزيمة تنظيم داعش. لا أعرف أن هدفنا هو التحدث مع الأسد لفعل ذلك. قد يتغير هذا وقد تفكر الإدارة بطريقة أخرى، لكن الأسد الآن ليس الشخص رقم واحد الذي نريد التحدث إليه.”
وأضافت أن الولايات المتحدة تدعم محادثات السلام السورية التي تقودها الأمم المتحدة.
وتابعت: “عندما سئلت عن تعليقات لوزير الخارجية الأميركي ريكس تيلرسون في العاصمة التركية أنقرة الأسبوع الماضي، والتي أعلن فيها أن الشعب السوري هو الذي يقرر مصير الأسد: لا نعتقد أن الشعب يريد الأسد بعد الآن”.
وأوضحت: “لا نحمل حبا للأسد. لقد أوضحنا ذلك بجلاء. نعتقد أنه عائق أمام السلام منذ فترة طويلة. هو مجرم حرب. ما فعله بشعبه لا يعدو أن يكون مثيرا للاشمئزاز”.
وقالت هيلي: “هدفنا هو أن نفعل ما نحتاجه لهزيمة تنظيم داعش. لا أعرف أن هدفنا هو التحدث مع الأسد لفعل ذلك. قد يتغير هذا وقد تفكر الإدارة بطريقة أخرى، لكن الأسد الآن ليس الشخص رقم واحد الذي نريد التحدث إليه.”
وأضافت أن الولايات المتحدة تدعم محادثات السلام السورية التي تقودها الأمم المتحدة.


الصفحات
سياسة









