
الممثل البريطاني هيو جرانت
وقال جرانت إن كراهيته قد صارت "موضة" في بريطانيا وأنه "أصبح معتادا جدا على ذلك. لقد أصبح الأمر مألوفا منذ فترة طويلة" متهما وسائل الإعلام المغرضة بشن هجمات خبيثة وكاذبة على المشاهير لأن "الحقيقة لا تبيع الصحف". جاء ذلك خلال جلسة تحقيق قضائي في فضيحة التلصص على الهواتف.
كان والدا المراهقة البريطانية التي أختطفت وقتلت منذ ما يقرب من 10 سنوات وصفا اليوم الاثنين كيف أنهما منحا أملا كاذبا بأنها لا تزال على قيد الحياة بعد إلغاء رسائل بريد صوتي من قبل مخبر خاص يعمل لدى صحيفة شعبية.
وقالت سالي وبوب دولر للجنة التحقيق القضائية في فضيحة التصنت على الهواتف في لندن كيف حاولا لأيام الحصول على الهاتف المحمول الخاص بابنتهما ميللي وكيف شعرا بسعادة غامرة عندما استطاعا في النهاية ترك رسالة صوتية جديدة على الهاتف المحمول.
وقالت الام سالي دولر إنها التقطت بريدها الصوتي إنها على قيد الحياة مكررة الكلمات التي استخدمتها لوصف مشاعرها عام 2002.
ولكن السبب في دخولها إلى بريد ميللي التي كان عمرها انذاك 13 عاما، هو أن جلين مولكير وهو مخبر خاص يعمل لدى صحيفة "نيوز أوف ذا وورلد" قد مسح الرسائل من أجل تسهيل تحقيقاته الخاصة السرية وغير القانونية.
يذكر أن فضيحة التصنت على الهواتف التي أحاطت بصحيفة "نيوز أوف ذا وورلد" قد هزت الإمبراطورية الإعلامية للقطب الأسترالي روبرت ميردوخ الذي أغلق أكثر الصحف الشعبية الاسبوعية مبيعا بسبب هذه الفضيحة في تموز/يوليو الماضي.
كان والدا المراهقة البريطانية التي أختطفت وقتلت منذ ما يقرب من 10 سنوات وصفا اليوم الاثنين كيف أنهما منحا أملا كاذبا بأنها لا تزال على قيد الحياة بعد إلغاء رسائل بريد صوتي من قبل مخبر خاص يعمل لدى صحيفة شعبية.
وقالت سالي وبوب دولر للجنة التحقيق القضائية في فضيحة التصنت على الهواتف في لندن كيف حاولا لأيام الحصول على الهاتف المحمول الخاص بابنتهما ميللي وكيف شعرا بسعادة غامرة عندما استطاعا في النهاية ترك رسالة صوتية جديدة على الهاتف المحمول.
وقالت الام سالي دولر إنها التقطت بريدها الصوتي إنها على قيد الحياة مكررة الكلمات التي استخدمتها لوصف مشاعرها عام 2002.
ولكن السبب في دخولها إلى بريد ميللي التي كان عمرها انذاك 13 عاما، هو أن جلين مولكير وهو مخبر خاص يعمل لدى صحيفة "نيوز أوف ذا وورلد" قد مسح الرسائل من أجل تسهيل تحقيقاته الخاصة السرية وغير القانونية.
يذكر أن فضيحة التصنت على الهواتف التي أحاطت بصحيفة "نيوز أوف ذا وورلد" قد هزت الإمبراطورية الإعلامية للقطب الأسترالي روبرت ميردوخ الذي أغلق أكثر الصحف الشعبية الاسبوعية مبيعا بسبب هذه الفضيحة في تموز/يوليو الماضي.