
اعتقل الشاب فور وصوله من الإمارات في أبريل/ نيسان الماضي
وأضافت اللجنة السورية السورية لحقوق الانسان ، في بيان لها تلقت وكالة الأنباء الألمانية(د.ب.أ) نسخة منه ، "أخرج شافع من السجن بعد شهر من اعتقاله وسلم لأسرته بحالة يرثى لها جسديا ونفسياً بسبب الجرعات الشديدة من التعذيب التي لم يتحملها استمرت معاناة الشاب شافع ومعاناة أسرته معه 10 شهور حتى وافاه الأجل نتيجة التعذيب في 25 شباط/فبراير 2010".
وأكد المصدر للجنة السورية لحقوق الإنسان أن الشاب شافع كان قوي البنية سليم العقل قبل اعتقاله.
وأبدت اللجنة السورية لحقوق الإنسان عميق حزنها لما آلت إليه نهاية شافع ذيبان الحريري الفاجعة ، وأدانت "استمرار التعذيب المفضي إلى الموت في مراكز التحقيق والمخابرات السورية".
ودعت اللجنة السورية لحقوق الإنسان بهذه المناسبة المؤلمة السلطات السورية إلى فتح تحقيق بهذه الحادثة وتقديم المتورطين للمحاكمة وإلى وقف التعذيب
وأكد المصدر للجنة السورية لحقوق الإنسان أن الشاب شافع كان قوي البنية سليم العقل قبل اعتقاله.
وأبدت اللجنة السورية لحقوق الإنسان عميق حزنها لما آلت إليه نهاية شافع ذيبان الحريري الفاجعة ، وأدانت "استمرار التعذيب المفضي إلى الموت في مراكز التحقيق والمخابرات السورية".
ودعت اللجنة السورية لحقوق الإنسان بهذه المناسبة المؤلمة السلطات السورية إلى فتح تحقيق بهذه الحادثة وتقديم المتورطين للمحاكمة وإلى وقف التعذيب