وقدرت شرطة موسكو أنه حتى منتصف الظهيرة، شارك ما يتراوح بين سبعة آلاف إلى ثمانية آلاف في المسيرة في شارع تفيرسكايا ستريت بوسط المدينة، حيث تم اعتقال نافالني وما لا يقل عن 100 من أنصاره في ذلك الشارع، بحسب وكالات أنباء روسية.
وقال مصدر في سلطات فرض القانون لوكالة "تاس" إن الشرطة ألقت القبض على نافالني "بمجرد خروجه من مخبئه" ، مشيرا إلى أنه تم القبض على عدة أشخاص آخرين.ونشر نافالني تغريدة سريعا ليقول فيها إنه على ما يرام.
وكتب نافالني يقول: "مرحبا، كل شيء على ما يرام. لقد اقتادوني (ليتم احتجازي لدى الشرطة). أتحدث مع الشرطة عن فيلم (رئيس الوزراء ديمتري ميدفيديف). واصلوا مسيرتكم السلمية".ويقول نافالني إن المسؤولين يحاولون ببساطة منع ترشحه للرئاسة .
وقالت امرأة تضع علما روسيا على كتفيها أثناء مشاركتها في مظاهرة موسكو إن مشاركتها تأتي دعما لجهود نافالني للكشف عن الفساد.
وأضافت في تصريح لوكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ) إن نافالني أمامه فرصة ضئيلة فقط ليصبح رئيسا "لكن هناك فرصة".
وقال متظاهر آخر لدى اقترابه من ضباط شرطة يقومون بتطويق جزء من ساحة بوشكين سكوير: "يجب أن تخدموا الشعب".ورد ضابط شرطة قائلا: "نحن نخدم الرئيس".
كانت السلطات الروسية قد حذرت أنصار نافالني أمس الأول الجمعة من المشاركة في المسيرة لأنها لم تحصل على ترخيص من سلطات المدينة.ومع ذلك، شارك آلاف الأشخاص في المسيرة التي تناوئ الفساد السياسي.
وكانت تلك هي أول مظاهرات كبيرة مناهضة للحكومة في روسيا منذ شتاء 2011 - 2012 عندما خرج الأشخاص للاحتجاج على ما تردد عن حدوث تزوير انتخابي. وكانت هناك مظاهرات متقطعة في 2015 بعد مقتل زعيم المعارضة بوريس نيمتسوف.
كان نافالني 40/ عاما/ قد حل في المركز الثاني بين المنافسين في انتخابات عمودية موسكو عام 2013 . وأعلن السياسي المعارض عن عزمه الترشح للرئاسة الروسية في انتخابات عام 2018 ، ولكن يحتمل أن تمنعه من الترشح إدانة بتهم فساد ،والتي تم تأييدها مؤخرا. واستنكر أنصار نافالني على نطاق واسع تلك الاتهامات ووصفوها بأنها ملفقة.
وقال مصدر في سلطات فرض القانون لوكالة "تاس" إن الشرطة ألقت القبض على نافالني "بمجرد خروجه من مخبئه" ، مشيرا إلى أنه تم القبض على عدة أشخاص آخرين.
وحذرت السلطات الروسية أنصار نافالني أمس الأول الجمعة من المشاركة في المسيرة لأنها لم تحصل على ترخيص من سلطات المدينة.
كان نافالني 40/ عاما/ قد حل في المركز الثاني بين المنافسين في انتخابات عمودية موسكو عام 2013 . وأعلن السياسي المعارض عن عزمه الترشح للرئاسة الروسية في انتخابات عام 2018 ، ولكن تم مؤخرا إتهامه بتهم فساد يحتمل أن تمنعه من الترشح. واستنكر أنصار نافالني على نطاق واسع تلك الاتهامات ووصفوها بأنها ملفقة.
وقال مصدر في سلطات فرض القانون لوكالة "تاس" إن الشرطة ألقت القبض على نافالني "بمجرد خروجه من مخبئه" ، مشيرا إلى أنه تم القبض على عدة أشخاص آخرين.ونشر نافالني تغريدة سريعا ليقول فيها إنه على ما يرام.
وكتب نافالني يقول: "مرحبا، كل شيء على ما يرام. لقد اقتادوني (ليتم احتجازي لدى الشرطة). أتحدث مع الشرطة عن فيلم (رئيس الوزراء ديمتري ميدفيديف). واصلوا مسيرتكم السلمية".ويقول نافالني إن المسؤولين يحاولون ببساطة منع ترشحه للرئاسة .
وقالت امرأة تضع علما روسيا على كتفيها أثناء مشاركتها في مظاهرة موسكو إن مشاركتها تأتي دعما لجهود نافالني للكشف عن الفساد.
وأضافت في تصريح لوكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ) إن نافالني أمامه فرصة ضئيلة فقط ليصبح رئيسا "لكن هناك فرصة".
وقال متظاهر آخر لدى اقترابه من ضباط شرطة يقومون بتطويق جزء من ساحة بوشكين سكوير: "يجب أن تخدموا الشعب".ورد ضابط شرطة قائلا: "نحن نخدم الرئيس".
كانت السلطات الروسية قد حذرت أنصار نافالني أمس الأول الجمعة من المشاركة في المسيرة لأنها لم تحصل على ترخيص من سلطات المدينة.ومع ذلك، شارك آلاف الأشخاص في المسيرة التي تناوئ الفساد السياسي.
وكانت تلك هي أول مظاهرات كبيرة مناهضة للحكومة في روسيا منذ شتاء 2011 - 2012 عندما خرج الأشخاص للاحتجاج على ما تردد عن حدوث تزوير انتخابي. وكانت هناك مظاهرات متقطعة في 2015 بعد مقتل زعيم المعارضة بوريس نيمتسوف.
كان نافالني 40/ عاما/ قد حل في المركز الثاني بين المنافسين في انتخابات عمودية موسكو عام 2013 . وأعلن السياسي المعارض عن عزمه الترشح للرئاسة الروسية في انتخابات عام 2018 ، ولكن يحتمل أن تمنعه من الترشح إدانة بتهم فساد ،والتي تم تأييدها مؤخرا. واستنكر أنصار نافالني على نطاق واسع تلك الاتهامات ووصفوها بأنها ملفقة.
وقال مصدر في سلطات فرض القانون لوكالة "تاس" إن الشرطة ألقت القبض على نافالني "بمجرد خروجه من مخبئه" ، مشيرا إلى أنه تم القبض على عدة أشخاص آخرين.
وحذرت السلطات الروسية أنصار نافالني أمس الأول الجمعة من المشاركة في المسيرة لأنها لم تحصل على ترخيص من سلطات المدينة.
كان نافالني 40/ عاما/ قد حل في المركز الثاني بين المنافسين في انتخابات عمودية موسكو عام 2013 . وأعلن السياسي المعارض عن عزمه الترشح للرئاسة الروسية في انتخابات عام 2018 ، ولكن تم مؤخرا إتهامه بتهم فساد يحتمل أن تمنعه من الترشح. واستنكر أنصار نافالني على نطاق واسع تلك الاتهامات ووصفوها بأنها ملفقة.