نظرا للصعوبات الاقتصادية التي رافقت الجائحة وأعقبتها اضطررنا لإيقاف أقسام اللغات الأجنبية على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
Rss
Facebook
Twitter
App Store
Mobile



عيون المقالات

إيران.. من يزرع الريح يحصد العاصفة

23/04/2024 - نظام مير محمدي

وقاحة استراتيجية مذهلة

21/04/2024 - راغدة درغام

التعميم بوصفه "تخبيصة" العقل الأولى

18/04/2024 - مصطفى تاج الدين الموسى

رسائل النيران بين إيران وإسرائيل

15/04/2024 - محمد مختار الشَنقيطي

جنوب لبنان.. بعد غزة

06/04/2024 - عبد الوهاب بدرخان

غزة والأخلاق العابرة للحدود والأرباح

06/04/2024 - عدنان عبد الرزاق

نزار قباني وتلاميذ غزة

06/04/2024 - صبحي حديدي

حرب لإخراج إيران من سوريا

06/04/2024 - محمد قواص

على هامش رواية ياسر عبد ربه

04/04/2024 - حازم صاغية


أجتماعات متواصلة لأعادة تقييم الموقف من الملف النووي الايراني




تتواصل لليوم الثاني على التوالي في فيسبادن الألمانية اجتماعات دبلوماسيين من ست دول تحاول وقف برنامج ايران النووي للبحث في استراتيجية تعيد تقييم الموقف الدولي بعد تسلم الرئيس الاميركي الجديد مهامه


ويأتي الاجتماع المغلق الذي يعقد في فيسبادن (غرب) في وقت وضعت فيه ايران التي تحتفل بالذكرى الثلاثين لقيام الثورة الاسلامية الاثنين في المدار قمرا اصطناعيا بواسطة صاروخ جديد من شأنه تعزيز قدرات هذا البلد البالستية.
وتفيد الاوساط الدبلوماسية ان الولايات المتحدة وحلفاءها الاوروبيين يريدون تشديد اللهجة حيال ايران رغم ان اوباما يؤكد استعداده للتحاور مع طهران.
وقال البيت الابيض مساء الثلاثاء ان الولايات المتحدة ستستخدم "كل الوسائل المتاحة لها من خلال نفوذها الوطني" لمواجهة التحديات التي تطرحها ايران. وقال الناطق الرئاسي الاميركي روبرت غيبز ان النشاطات النووية والبالستية الايرانية وتهديداتها لاسرائيل ودعم طهران لمجموعات "ارهابية" تشكل "مصدر قلق حاد للادارة" الاميركية.
وتعهدت وزيرة الخارجية الاميركية التي اجتمعت الثلاثاء في واشنطن مع نظيريها البريطاني ديفيد ميليباند والالماني فرانك فالتر شتاينماير "التعاون بشكل وثيق" مع حلفاء الولايات المتحدة حول الملف الايراني.
واكدت "سنرى كيف نتقدم معا باتجاه سياسة تمثل اهدافنا المشتركة حيال ايران". وقالت ان ايران تعرض نفسها "لعواقب" في حال لم تحترم قرارات مجلس الامن الدولي.

وكالات
الخميس 5 فبراير 2009