
أهالي المعتقلين المصريين نفوا في حوارات مع الجزيرة صلة أبنائهم بحزب الله
وبحسب البيان، فان اربعة من المتهمين فارون، بينهم العقل المدبر المفترض للخلية اللبناني محمد قبلان الذي تظن السلطات انه غادر البلاد، خلافا للثلاثة الباقين الذين يختبئون، بحسب السلطات، في جبال سيناء.
كان النائب العام اعلن في نيسان/ابريل ان 49 شخصا مشتبها بانتمائهم الى شبكة تابعة لحزب الله، خططوا لتنفيذ "عمليات عدائية" في مصر تشمل هجمات في سيناء واخرى ضد سفن اثناء عبورها قناة السويس.
ومن بين المشتبه بهم المسؤولان المفترضان عن الخلية واللذان ينتميان، بحسب السلطات المصرية، الى حزب الله، بالاضافة الى خمسة فلسطينيين وسوداني. اما البقية فمصريون.
وكان الامين العام لحزب الله حسن نصر الله اعترف في نيسان/ابريل بأن احد الموقوفين في مصر ويدعى محمد يوسف منصور ومعروف باسم سامي شهاب هو عضو في حزب الله وكان يقوم ب"عمل لوجستي" لمساعدة حركة المقاومة الاسلامية (حماس) في مواجهة اسرائيل، وليس للقيام بنشاطات تستهدف امن مصر.
وادى اعتقال هذه الخلية المفترضة في نيسان/ابريل الى تأجيج التوترات بين مصر، الدولة ذات الغالبية السنية، وايران ذات الغالبية الشيعية التي تدعم حزب الله. واتهم وزير الخارجية المصري احمد ابو الغيط ايران بانها "استخدمت حزب الله للتواجد في الارض المصرية".
وسيحاكم المتهمون ال26 امام محكمة امن الدولة العليا-طوارئ التي انشئت بموجب قانون الطوارئ الصادر في 1981. ويعتبر حكم هذه المحكمة نافذا ولا يقبل اي طريق من طرق المراجعة.
كان النائب العام اعلن في نيسان/ابريل ان 49 شخصا مشتبها بانتمائهم الى شبكة تابعة لحزب الله، خططوا لتنفيذ "عمليات عدائية" في مصر تشمل هجمات في سيناء واخرى ضد سفن اثناء عبورها قناة السويس.
ومن بين المشتبه بهم المسؤولان المفترضان عن الخلية واللذان ينتميان، بحسب السلطات المصرية، الى حزب الله، بالاضافة الى خمسة فلسطينيين وسوداني. اما البقية فمصريون.
وكان الامين العام لحزب الله حسن نصر الله اعترف في نيسان/ابريل بأن احد الموقوفين في مصر ويدعى محمد يوسف منصور ومعروف باسم سامي شهاب هو عضو في حزب الله وكان يقوم ب"عمل لوجستي" لمساعدة حركة المقاومة الاسلامية (حماس) في مواجهة اسرائيل، وليس للقيام بنشاطات تستهدف امن مصر.
وادى اعتقال هذه الخلية المفترضة في نيسان/ابريل الى تأجيج التوترات بين مصر، الدولة ذات الغالبية السنية، وايران ذات الغالبية الشيعية التي تدعم حزب الله. واتهم وزير الخارجية المصري احمد ابو الغيط ايران بانها "استخدمت حزب الله للتواجد في الارض المصرية".
وسيحاكم المتهمون ال26 امام محكمة امن الدولة العليا-طوارئ التي انشئت بموجب قانون الطوارئ الصادر في 1981. ويعتبر حكم هذه المحكمة نافذا ولا يقبل اي طريق من طرق المراجعة.