
وفي تصنيف العام 2009 الذي نشر على موقع جامعة الاتصالات الالكتروني وحدها جامعتي كامبريدج (رابعة) واكسفورد (عاشرة) البريطانيتين تمكنتا من احتلال مركزين بين الجامعات العشر الاوائل بينما احتلت جامعات اميركية بقية المراتب وعلى رأسها هارفرد الاولى وستانفورد الثانية وبيركلي الثالثة.
وحلت 17 جامعة اميركية بين الجامعات ال19 الاولى في التصنيف الذي يضم مئة جامعة.
وفي المركز العشرين حلت جامعة طوكيو لتكون اول جامعة غير اميركية او بريطانية في التصنيف.
اما اول جامعة في اوروبا الغربية فكانت "سويس اينستيتوت اوف تكنولوجي" في المرتبة الثالثة والعشرين في حين ان اول جامعة فرنسية اتت في المرتبة الاربعين وهي جامعة بيار وماري كوري.
ويقول واضعو التصنيف انه يستند الى الاداء الاكاديمي او البحثي والمقالات المنشورة في بعض الصحف والمجلات مثل نيتشر وعدد الفائزين بجوائز نوبل وجوائز اخرى عريقة.
وهي معايير تركز اكثر على البحث وليس التعليم الذي توفره الجامعة ما يثير اعتراضات في بعض الدول على رأسها فرنسا التي تعتبر ان هذا الامر يعطي الافضلية للجامعة الاميركية.
وحلت 17 جامعة اميركية بين الجامعات ال19 الاولى في التصنيف الذي يضم مئة جامعة.
وفي المركز العشرين حلت جامعة طوكيو لتكون اول جامعة غير اميركية او بريطانية في التصنيف.
اما اول جامعة في اوروبا الغربية فكانت "سويس اينستيتوت اوف تكنولوجي" في المرتبة الثالثة والعشرين في حين ان اول جامعة فرنسية اتت في المرتبة الاربعين وهي جامعة بيار وماري كوري.
ويقول واضعو التصنيف انه يستند الى الاداء الاكاديمي او البحثي والمقالات المنشورة في بعض الصحف والمجلات مثل نيتشر وعدد الفائزين بجوائز نوبل وجوائز اخرى عريقة.
وهي معايير تركز اكثر على البحث وليس التعليم الذي توفره الجامعة ما يثير اعتراضات في بعض الدول على رأسها فرنسا التي تعتبر ان هذا الامر يعطي الافضلية للجامعة الاميركية.