
الرئيس الإيراني المثير للجدل محمود أحمدي نجاد
وقال أحمدي نجاد "لا يمكن أن نسمح بإستخدام حادث 11 أيلول/ سبتمبر كذريعة لمهاجمة المنطقة وإسالة دماء الأبرياء ، لذا يجب توضيح كافة أبعاد الحادث".
وقال "هناك مئة سؤال مازالت بلا إجابة ويجب على الولايات المتحدة الإجابة عليها. وإذا كانوا قدموا بالفعل وثائق يعتمد عليها كنا ساعدناهم في القبض على العناصر التي تقف وراء الهجوم".
وكان أحمدي نجاد في كلمته أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة الشهر الماضي أعرب عن شكوكه تجاه العناصر التي تقف وراء الهجمات الإرهابية عام 2001 .
وقد تسبب في غضب واسع بزعمه أن بعض "قطاعات" الحكومة الأمريكية "نسقت" الهجمات لإنقاذ الإقتصاد الأمريكي المتداعي وسيطرتها على الشرق الأوسط ومن أجل إنقاذ النظام الصهيوني".
وقال الرئيس الايرانى إن الولايات المتحدة والغرب ليس من حقهم تحويل الحادث إلى موضوع محرم لا يسمح لأحد بالتساؤل حوله.
وفي إشارة إلى الهولوكست اليهودي ، قال أحمدي نجاد إنه "إعتمادا على ذريعة مزورة وكاذبة ، فقد وضعوا كلبا شرسا (إسرائيل) في المنطقة لنهب دولها".
وقال نجاد اليوم "إن الخيار الأفضل هو أن تعتذر الولايات المتحدة لشعوب أفغانستان والعراق وباكستان ومغادرة المنطقة".
وأضاف "وإلا فإن شعوب المنطقة أنفسها سوف تلقى بهم خارج المنطقة".
وقال "هناك مئة سؤال مازالت بلا إجابة ويجب على الولايات المتحدة الإجابة عليها. وإذا كانوا قدموا بالفعل وثائق يعتمد عليها كنا ساعدناهم في القبض على العناصر التي تقف وراء الهجوم".
وكان أحمدي نجاد في كلمته أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة الشهر الماضي أعرب عن شكوكه تجاه العناصر التي تقف وراء الهجمات الإرهابية عام 2001 .
وقد تسبب في غضب واسع بزعمه أن بعض "قطاعات" الحكومة الأمريكية "نسقت" الهجمات لإنقاذ الإقتصاد الأمريكي المتداعي وسيطرتها على الشرق الأوسط ومن أجل إنقاذ النظام الصهيوني".
وقال الرئيس الايرانى إن الولايات المتحدة والغرب ليس من حقهم تحويل الحادث إلى موضوع محرم لا يسمح لأحد بالتساؤل حوله.
وفي إشارة إلى الهولوكست اليهودي ، قال أحمدي نجاد إنه "إعتمادا على ذريعة مزورة وكاذبة ، فقد وضعوا كلبا شرسا (إسرائيل) في المنطقة لنهب دولها".
وقال نجاد اليوم "إن الخيار الأفضل هو أن تعتذر الولايات المتحدة لشعوب أفغانستان والعراق وباكستان ومغادرة المنطقة".
وأضاف "وإلا فإن شعوب المنطقة أنفسها سوف تلقى بهم خارج المنطقة".