وقال أحمدي نجاد في كلمة له بثها التليفزيون الرسمي وهي الأولى له منذ التصديق الرسمي على إعادة انتخابه: "دخلنا عصرا جديدا في السياسات الداخلية والخارجية".
وقد تسببت إعادة انتخاب أحمدي نجاد في إثارة جدل واسع بعد اتهام المعارضة للحكومة بتزوير الانتخابات الرئاسية التي أجريت في 12 حزيران/يونيو لكن الرئيس نفسه وصفها بأنها "أكثر الانتخابات حرية في العالم".
وقال أحمدي نجاد وهو يعرض تعاون إيران بهذا الخصوص: "التعاون الدولي هو الطريقة الوحيدة لمعالجة التحديات العالمية".
وأضاف أنه سيقوم أيضا بإحداث بعض التغييرات في تشكيلة حكومته لفترة رئاسته الثانية التي تسمر أربع سنوات وذلك بما يتماشى مع العصر الجديد ولتحقيق سياساته الجديدة.
ولم يقدم الرئيس الإيراني مزيدا من التفاصيل حول الوزراء الذين ينوي تغييرهم.
كما اتهم أحمدي نجاد الغرب بالتدخل في العملية الانتخابية وبالسعي لإظهار الانتخابات على أنها أمر مريب بهدف نهائي هو تقويض القدرات الإيرانية.
وقال: "يجب أن يعرف الغرب أنه كلما زاد تدخله (في الشئون الإيرانية)، زاد دخولنا المسرح الدولي بقوة وحسم".
وفي هذا السياق تقوم وزارة الخارجية الإيرانية والبرلمان بتقييم ومراجعة - وحتى تقليل - العلاقات الدبلوماسية مع بعض الدول الأوروبية ومن بينها بريطانيا وفرنسا وألمانيا.
وقد تسببت إعادة انتخاب أحمدي نجاد في إثارة جدل واسع بعد اتهام المعارضة للحكومة بتزوير الانتخابات الرئاسية التي أجريت في 12 حزيران/يونيو لكن الرئيس نفسه وصفها بأنها "أكثر الانتخابات حرية في العالم".
وقال أحمدي نجاد وهو يعرض تعاون إيران بهذا الخصوص: "التعاون الدولي هو الطريقة الوحيدة لمعالجة التحديات العالمية".
وأضاف أنه سيقوم أيضا بإحداث بعض التغييرات في تشكيلة حكومته لفترة رئاسته الثانية التي تسمر أربع سنوات وذلك بما يتماشى مع العصر الجديد ولتحقيق سياساته الجديدة.
ولم يقدم الرئيس الإيراني مزيدا من التفاصيل حول الوزراء الذين ينوي تغييرهم.
كما اتهم أحمدي نجاد الغرب بالتدخل في العملية الانتخابية وبالسعي لإظهار الانتخابات على أنها أمر مريب بهدف نهائي هو تقويض القدرات الإيرانية.
وقال: "يجب أن يعرف الغرب أنه كلما زاد تدخله (في الشئون الإيرانية)، زاد دخولنا المسرح الدولي بقوة وحسم".
وفي هذا السياق تقوم وزارة الخارجية الإيرانية والبرلمان بتقييم ومراجعة - وحتى تقليل - العلاقات الدبلوماسية مع بعض الدول الأوروبية ومن بينها بريطانيا وفرنسا وألمانيا.