أفراد قلائل في العالم لم يسمعوا بنيوتن وتفاحته أو بغاليليو وقصته لكن أفرادا أقل سمعوا بكرة الفضة التي صنعها العالم العربي الادريسي ورسم على سطحها خريطة العالم صانعاً بذلك أول مجسم للكرة الأرضية أو
يعترف الاسبان على لسان خوان غويتسولو الاكثر انصافا واعترافابالتاثير العربي واليهودي في الثقافة الأسبانيةانهم دخلوا حقل الدراسات العربية في القرن الثامن عشر بصورة خجولة ونفسيات مرتبكة ولم يكن اكثرهم
سافر الرحالة الغربيون الى الشرق بحثا عن السعادة الجنسية المطلقة وكنا قد ذهبناالى بلادهم لذات الغرض ولم نصرح بذلك انسجاما مع ثقافتنا السرية الخجولة لذا لم يظهر بين رحالتنا من يكتب رسائل فاضحة على غرار
قلما نقرأ عن انطباعات الفيتناميين عن اوربا ومن حسن الحظ ان بعض تلك الانطباعات صارت متاحة في كتاب "انطباعات رحالة ياباني عن فرنسا .. وملحق عن انطباعات الفيتناميين عن أوروبا" لمؤلفه ريتشارد كورتمبارت
رابعة العدوية من الشخصيات التي تختلط بشأنها الحقيقة والأسطورة ، ولكن الكل يجمع علي كونها من المتصوفات والمتصوفين العظام فتجلياتها في دروب المحبة الصافية جعلت منها رائدة لمذهب نادر المثال فمن المتفق
روما - عثر على مخطوطة من التوراة ترجع إلى القرون الوسطى، تردد أنها أقدم وثيقة من نوعها على الإطلاق، وذلك في محفوظات مكتبة جامعة إيطالية، حسبما ذكرت تقارير إخبارية محلية . واكتشف البروفيسور ماورو
ابوظبي - اعلنت هيئة ابوظبي للثقافة والتراث ان فريق رحلة "على خطى مبارك بن لندن" قد قطع اكثر من 1,200 كم الى الان ومن المتوقع وصوله الى مدينة العين (الجمعة 9 ديسمبر) قبل اكمال الرحلة عند الوصول الى
نشرت صحيفة "فرانكفورتر ألغماينه تسايتونغ" الألمانية تقريرا، تناولت فيه العصر الذهبي للإسلام من وجهة نظر غربية، حيث نظمت منظمة "1001 إنفنشن" تظاهرة "أسبوع العلم ببرلين"، وذلك في المركز التجاري