نظرا للصعوبات الاقتصادية التي رافقت الجائحة وأعقبتها اضطررنا لإيقاف أقسام اللغات الأجنبية على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
عيون المقالات

التعميم بوصفه "تخبيصة" العقل الأولى

18/04/2024 - مصطفى تاج الدين الموسى

رسائل النيران بين إيران وإسرائيل

15/04/2024 - محمد مختار الشَنقيطي

جنوب لبنان.. بعد غزة

06/04/2024 - عبد الوهاب بدرخان

غزة والأخلاق العابرة للحدود والأرباح

06/04/2024 - عدنان عبد الرزاق

نزار قباني وتلاميذ غزة

06/04/2024 - صبحي حديدي

حرب لإخراج إيران من سوريا

06/04/2024 - محمد قواص

على هامش رواية ياسر عبد ربه

04/04/2024 - حازم صاغية


"أطباء السودان": ارتفاع قتلى أحداث الجنينة إلى 129




الخرطوم/
أعلنت لجنة أطباء السودان، الإثنين، ارتفاع ضحايا أحداث مدينة الجنينة بولاية غرب دارفور (غرب)، إلى 129 قتيلا و198 جريحا.
جاء ذلك في بيان نشرته اللجنة (غير حكومية)، تلقت الأناضول نسخة منه، بعد آخر حصيلة مساء الأحد، كانت 83 قتيلا و160 جريحا.
وقال البيان:" ارتفعت حصيلة ضحايا أحداث الجنينة التي بدأت منذ صبيحة السبت، حيث أحصت اللجنة 129 قتيلا و198 جريحا من بينهم أطفال وحديثي ولادة، يتلقون الرعاية في المؤسسات الطبية".



وتابع "رغم الهدوء النسبي الذي تشهده المدينة إلا أن دائرة العنف توسعت، حيث استقبلت المستشفيات جثامين من منطقتي مورني وقوكر، ضمن مناطق الولاية، قتلوا في أحداث ذات صلة بما يجري في الجنينة".
وأشار البيان، أن اللجنة على اتصال مع الهلال الأحمر السوداني في منطقة الأحداث "حيث تشير إلى وجود المزيد من الجثامين والجرحى الذين يصعب الوصول إليهم بسبب التعقيدات الأمنية".
ولم تذكر اللجنة تفاصيل حول عدد الجرحى بصفوف الجيش، فيما لم تعلق الحكومة الاتحادية على بيان اللجنة، حتى الساعة 14:30 (ت.غ).
والسبت، قررت السلطات فرض حظر تجوال إلى أجل غير مسمى في الولاية، على خلفية أعمال عنف شهدتها منطقة "كريندق" في مدينة "الجنينة"، إثر شجار بين شخصين تطور إلى إحراق عدد من المنازل.
ولا توجد تقديرات رسمية لحجم السلاح المنتشر في أيدي القبائل بولايات دارفور، فيما تفيد تقارير غير رسمية بأن القبائل تمتلك مئات الآلاف من قطع السلاح، بينها أسلحة ثقيلة ومتوسطة.
وضبط الأمن هو أحد أولويات الحكومة خلال مرحلة انتقالية، بدأت في 21 أغسطس/ آب 2019، وتستمر 53 شهرا تنتهي بإجراء انتخابات مطلع 2024، ويتقاسم خلالها السلطة كل من الجيش وائتلاف "قوى إعلان الحرية والتغيير".

طلال اسماعيل/الأناضول
الاثنين 18 يناير 2021