وطبقاً لموقع "عناوين" فإن الشاب يخضع للتحقيق مع الفتاة التي كانت بصحبته، في حين لا زالت تبحث الشرطـة عن صديق لـه ساعده في الاستيلاء على السيارة التابعة لإحدى شركات تأجير السيارات.
أما في الطائف، فقد داهم أعضاء في هيئة الأمر بالمعروف والنهي المنكر مساء أمس مكتب إحدى شركات الهاتف النقال، بغد بلاغ عن حالة "إختلاء لشباب مع فتاة".
وفور مداهمـة رجال الهيئة لمكتب الشركة، إتضح إنه بلاغ كاذب، حيث لم يُعثر على أي فتاة، إلا أن ذلك لم يشفع لـ7 موظفيـن كانوا بداخل المكتب، إذ صادف الوقت أثناء صلاة العشاء، ما أضطر رجال الهيئة إلى تسجيل مخالفة على الموظفيـن بمزاولـة العمل بعد إقامة صلاة العشاء، وتم إحالتهم إلى مركز شرطـة بالمدينة للتحقيق معهم.
وتعد السعودية هي البلد الوحيد دون سواها من بلدان العالم التي تلزم المحال التجارية بإغلاق أبوابها وقت الصلاة، وهو الأمر الذي يثير جدلاً بين مؤيد ومخالف لهذا التوجـه، في حيـن يضطر البعض إلى إغلاق المحلات من الداخل حتى ينتهي وقت الصلاة ويعاود فتحـه، لكن ذلك يتم بعيداً عن أعين رجال الهيئة، التي تحيل من تكتشف أمره إلى التحقيق لأن المطلوب هو إغلاق المحال والذهاب إلى المسجد لأداء الصلاة.
على صعيد متصل، ألقت الهيئة القبض على شاب هدد فتاة في الثانويـة بنشر صورها على باب منزلـها ومواقع الأنترنت نتيجة رفضها الاستمرار معه، أو تنسيقها مع إحدى زميلاتها لإقامة علاقة جنسيه معه، بعد مكنته من نفسها في وقت سابق
وطبقاً لموقع "سبق" فإن الشاب طلب من الفتاة أن تنسق مع إحدى صديقاتها أو زميلاتها لإقامة علاقة جنسيـة معه، وإلا فإنه سيضطر لنشر صورها التي بحوزته.
وأضافت المصادر "أن الفتاة رفضت العرض، ولجأت إلى مركز للهيئة شمال الطائف، حيث نسقت مع رجال الهيئة بوضع كميـن للشاب، عن طريق اتصالها بـه وموافقتها على طلبـه، وأبرمت معه موعداً للقاء بالفتاة التي جلبتها لـه، وبالفعل وصل الشاب إلى المكان المحدد، لكنه وقع في قبضة رجال الهيئة الذين كانوا في المكان لاستقبال وصوله".
وكانت محكمـة سعوديـة أصدرت أمس الأربعاء حكماً يقضي بسجن أكاديمي في جدة لمدة 4 سنوات والجلد 300 جلدة إثر إدانته بابتزاز طالبـة وتهديدها بنشر صورها الشخصيـة وهي في أوضاع مخلـة بعد أن مكنته من نفسها عدة مرات.
وذكرت صحيفة "المدينة" أن الأكاديمي الذي يعمل محاضراً بإحدى الكليات في جدة، قام بابتزاز فتاة من خلال تهديدها بنشر صورها، وأجبرها على الحضور إليه في منزلـه بشكل مستمر تحت ضغط التهديد، ثم طلب منـها مؤخراً دفع مقابلاً مالياً.
وتضمن الحكم الذي أصدرته المحكمة الجزئية "التوصية بترحيله وإلغاء عقده من الكلية التي يعمل فيها فور إكماله لعقوبـة السجن والجلد".
أما في الطائف، فقد داهم أعضاء في هيئة الأمر بالمعروف والنهي المنكر مساء أمس مكتب إحدى شركات الهاتف النقال، بغد بلاغ عن حالة "إختلاء لشباب مع فتاة".
وفور مداهمـة رجال الهيئة لمكتب الشركة، إتضح إنه بلاغ كاذب، حيث لم يُعثر على أي فتاة، إلا أن ذلك لم يشفع لـ7 موظفيـن كانوا بداخل المكتب، إذ صادف الوقت أثناء صلاة العشاء، ما أضطر رجال الهيئة إلى تسجيل مخالفة على الموظفيـن بمزاولـة العمل بعد إقامة صلاة العشاء، وتم إحالتهم إلى مركز شرطـة بالمدينة للتحقيق معهم.
وتعد السعودية هي البلد الوحيد دون سواها من بلدان العالم التي تلزم المحال التجارية بإغلاق أبوابها وقت الصلاة، وهو الأمر الذي يثير جدلاً بين مؤيد ومخالف لهذا التوجـه، في حيـن يضطر البعض إلى إغلاق المحلات من الداخل حتى ينتهي وقت الصلاة ويعاود فتحـه، لكن ذلك يتم بعيداً عن أعين رجال الهيئة، التي تحيل من تكتشف أمره إلى التحقيق لأن المطلوب هو إغلاق المحال والذهاب إلى المسجد لأداء الصلاة.
على صعيد متصل، ألقت الهيئة القبض على شاب هدد فتاة في الثانويـة بنشر صورها على باب منزلـها ومواقع الأنترنت نتيجة رفضها الاستمرار معه، أو تنسيقها مع إحدى زميلاتها لإقامة علاقة جنسيه معه، بعد مكنته من نفسها في وقت سابق
وطبقاً لموقع "سبق" فإن الشاب طلب من الفتاة أن تنسق مع إحدى صديقاتها أو زميلاتها لإقامة علاقة جنسيـة معه، وإلا فإنه سيضطر لنشر صورها التي بحوزته.
وأضافت المصادر "أن الفتاة رفضت العرض، ولجأت إلى مركز للهيئة شمال الطائف، حيث نسقت مع رجال الهيئة بوضع كميـن للشاب، عن طريق اتصالها بـه وموافقتها على طلبـه، وأبرمت معه موعداً للقاء بالفتاة التي جلبتها لـه، وبالفعل وصل الشاب إلى المكان المحدد، لكنه وقع في قبضة رجال الهيئة الذين كانوا في المكان لاستقبال وصوله".
وكانت محكمـة سعوديـة أصدرت أمس الأربعاء حكماً يقضي بسجن أكاديمي في جدة لمدة 4 سنوات والجلد 300 جلدة إثر إدانته بابتزاز طالبـة وتهديدها بنشر صورها الشخصيـة وهي في أوضاع مخلـة بعد أن مكنته من نفسها عدة مرات.
وذكرت صحيفة "المدينة" أن الأكاديمي الذي يعمل محاضراً بإحدى الكليات في جدة، قام بابتزاز فتاة من خلال تهديدها بنشر صورها، وأجبرها على الحضور إليه في منزلـه بشكل مستمر تحت ضغط التهديد، ثم طلب منـها مؤخراً دفع مقابلاً مالياً.
وتضمن الحكم الذي أصدرته المحكمة الجزئية "التوصية بترحيله وإلغاء عقده من الكلية التي يعمل فيها فور إكماله لعقوبـة السجن والجلد".