في السياق، قالت مصادر صحافية أن إمرأة سعوديـة في العقد الرابع من عمرها بمحافظة جدة قدمت دعوى قضائية ضد سائقها – مصري الجنسية- بتهمـة لمسه لأماكـن حساسة في جسمها ومحاولة الاعتداء عليها.
وذكرت "المصدر الالكترونية" أن السائق أوصلها إلى المنزل عائداً بها من إحدى الأسواق، ورافقها عند نزولها من السيارة رافقها إلى مصعد المنزل ودخله معها، وأغلق البوابـة متأكداً من عدم وجود زوجها، ثم قام بلمس أماكـن حساسـة في جسمها، قبل أن يضمها ويقبلها بالقوة.
ونسبت الصحيفة إلى المرأة التي قدمت الدعوى قولها "أنها حاولت منعه وهددته بإخبار زوجها، لكن ذلك لم يردعه، وحينما أخبرت زوجها أبلغ بدوره الشرطـة وألقت القبض عليه وحققت معه قبل أن تحيل ملفه إلى المحكمـة".
على صعيد متصل، ذكرت المصدر أن قنصل لإحدى الدول الأجنبية في السعودية – لم تحدده- رفع دعوى قضائية قبل يومين إلى المحكمة الجزئية بمحافظة جدة، ضد خادمـة من جنسيـة أثيوبـة تعمل لديه، واتهمها بسرقـة بنطلون ماركة عالميـة تابع لـه، بالإضافة إلى "بلوزة" تابعه لزوجتـه.
وأضافت أن القنصل أصر على معاقبة الخادمـة التي لم يعد راغباً في خدماتها، وجاء في عريضـة الدعوى أنه قام بإعطائها كافة مستحقاتها، لكنها عند خروجها من منزلـه كانت تحمل شنطة يدويـة يعتقد أن البنطلون والبلوزة بداخلها، وفقاً لمشاهد الكاميرا التي صورت حركاتها المريبـة ومراحل خروجها من المنزل".
واضطرت المحكمة إلى قبول الدعوى أمام إصرار وكيل القنصل ، وكلفت قاضي من المحكمة للنظر فيها، بينما تحفظت النيابة على الخادمـة وتجري التحقيق معها لإستكمال الإجراءات.
وذكرت "المصدر الالكترونية" أن السائق أوصلها إلى المنزل عائداً بها من إحدى الأسواق، ورافقها عند نزولها من السيارة رافقها إلى مصعد المنزل ودخله معها، وأغلق البوابـة متأكداً من عدم وجود زوجها، ثم قام بلمس أماكـن حساسـة في جسمها، قبل أن يضمها ويقبلها بالقوة.
ونسبت الصحيفة إلى المرأة التي قدمت الدعوى قولها "أنها حاولت منعه وهددته بإخبار زوجها، لكن ذلك لم يردعه، وحينما أخبرت زوجها أبلغ بدوره الشرطـة وألقت القبض عليه وحققت معه قبل أن تحيل ملفه إلى المحكمـة".
على صعيد متصل، ذكرت المصدر أن قنصل لإحدى الدول الأجنبية في السعودية – لم تحدده- رفع دعوى قضائية قبل يومين إلى المحكمة الجزئية بمحافظة جدة، ضد خادمـة من جنسيـة أثيوبـة تعمل لديه، واتهمها بسرقـة بنطلون ماركة عالميـة تابع لـه، بالإضافة إلى "بلوزة" تابعه لزوجتـه.
وأضافت أن القنصل أصر على معاقبة الخادمـة التي لم يعد راغباً في خدماتها، وجاء في عريضـة الدعوى أنه قام بإعطائها كافة مستحقاتها، لكنها عند خروجها من منزلـه كانت تحمل شنطة يدويـة يعتقد أن البنطلون والبلوزة بداخلها، وفقاً لمشاهد الكاميرا التي صورت حركاتها المريبـة ومراحل خروجها من المنزل".
واضطرت المحكمة إلى قبول الدعوى أمام إصرار وكيل القنصل ، وكلفت قاضي من المحكمة للنظر فيها، بينما تحفظت النيابة على الخادمـة وتجري التحقيق معها لإستكمال الإجراءات.