مقاتلو القاعدة في جبال اليمن
وكشف مصدر أمني عن أن "أجهزة الأمن اليمنية رصدت عددا من الجنسيات المختلفة تقاتل في صفوف القاعدة في اليمن وأن غالبيتهم يتواجدون حاليا في محافظة مأرب"، بينهم " أمريكيون وبريطانيون وجزائريون إضافة إلى مصريين وسعوديين"، على حد وصفه
وحسب المصدر، فإن أجهزة الأمن توصلت إلى "معلومات مهمة عن أسمائهم وكيفية دخولهم وأماكن تحركاتهم وأنهم يخضعون لمتابعة صارمة"، على حد وصفه
وأضاف المصدر أن "الغالبية من المقاتلين الأجانب المتواجدين على الأراضي اليمنية ضمن صفوف تنظيم القاعدة جاءوا عن طريق رسمية خاصة عن طريق المطارات، بخلاف مقاتلي القاعدة من الجنسية السعودية حيث جاءوا عن طريق البر وتحديدا عن طريق التهريب نظرا لقرب المسافة بين الدوليتين ولسهولة تعدد وسائل التنقل" بينهما
وكانت صحيفة (الخبر) الجزائرية نقلت عن "مصادر مطلعة" قولها إن "عددا من الجزائريين شاركوا في بعض المعارك القائمة على الأراضي اليمنية بين أطراف النزاع المتصارعة هناك". وأشارت إلى أن نحو "عشرين عنصرا أغلبهم من ذوي الاتجاه السلفي، تنقلوا إلى اليمن بطرق رسمية عبر المطارات وبجوازات سفر سليمة، منهم من تنقل إلى المملكة العربية السعودية وأقاموا هناك بطريقة غير شرعية أين انقضت الفترة المحددة لتأشيراتهم، وبعدها تحوّلوا إلى الأراضي اليمنية، والبعض الآخر منهم سافر إلى سوريا وليبيا ليتنقلوا بعدها إلى اليمن"، حسب الصحيفة الجزائرية
وحسب المصدر، فإن أجهزة الأمن توصلت إلى "معلومات مهمة عن أسمائهم وكيفية دخولهم وأماكن تحركاتهم وأنهم يخضعون لمتابعة صارمة"، على حد وصفه
وأضاف المصدر أن "الغالبية من المقاتلين الأجانب المتواجدين على الأراضي اليمنية ضمن صفوف تنظيم القاعدة جاءوا عن طريق رسمية خاصة عن طريق المطارات، بخلاف مقاتلي القاعدة من الجنسية السعودية حيث جاءوا عن طريق البر وتحديدا عن طريق التهريب نظرا لقرب المسافة بين الدوليتين ولسهولة تعدد وسائل التنقل" بينهما
وكانت صحيفة (الخبر) الجزائرية نقلت عن "مصادر مطلعة" قولها إن "عددا من الجزائريين شاركوا في بعض المعارك القائمة على الأراضي اليمنية بين أطراف النزاع المتصارعة هناك". وأشارت إلى أن نحو "عشرين عنصرا أغلبهم من ذوي الاتجاه السلفي، تنقلوا إلى اليمن بطرق رسمية عبر المطارات وبجوازات سفر سليمة، منهم من تنقل إلى المملكة العربية السعودية وأقاموا هناك بطريقة غير شرعية أين انقضت الفترة المحددة لتأشيراتهم، وبعدها تحوّلوا إلى الأراضي اليمنية، والبعض الآخر منهم سافر إلى سوريا وليبيا ليتنقلوا بعدها إلى اليمن"، حسب الصحيفة الجزائرية